المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الهواري
الزوم على وش فرس واقف
والفارس قلبه جرس وأدان
سكووووووووووووووووووووووو ووت
انا الذيسينتقد اخي احمد
هنا
البيت اعلاه
كنت تتحدث في المقطع عن حطين
وانت تتفق معي ان البيت يشير بالجرس الي الكنيسة مكان تعبد النصاري
والاذان يشير الي الاسلام والمسجد مكان عبادة المسلمين اعزك الله
وبعد هذا الاتفاق نخوض غمار النقد
كان لابد عليك ملاحظة ان المعركة في حطين كانت بين مسلمين ومسيحين اي انه تاريخيا لم يشارك مسيحي واحد في المعركة حتي نربط بين الجرس والاذان
الا اذا كنت قد اقتبست هذا من فلم ((( صلاح الدين القليوبي ))) بتاع احمد مظهر وعيسا العوام
بالمناسبة
المؤرخ شاهنشاه ابن ايوب
وهو من ارخ لحطين لم يذكر مطلقا ان عيسي العوام مسيحي
فهنا نقد يا عم احمد
ازيك بقي
اما
القصيدة فليس لي تعليق عليها الا انها حروف نثرها شاعر اعرفه جيدا وله في قلبي ما يعلم هو
سلام والي لقاء
سكوت فركشششششششششششششششششششششش ش
كنت خلي الكلام دا لحد غيرك يا كبير هههههههههه
ومع ذلك انظر واستمع وتلذذ بما سيأتي أيها الصعيدي الجميل
معركة حطين كانت بين الصليبين والجيش العربي وليس الجيش الإسلامي
وعيسى العوام وهو أول ضفضع بشري كان مسيحيا وبما أنها كانت بين العرب والصليبين
وطبعا معروف انهم اتخدوا الصليب شعار لهم ( أونطة ) بحجة انهم قادمون لحماية المسيحية والحقيقة أنهم كانوا يطمعون في الارض , وكان هناك بعض المسيحيين ممن كانوا لا يستطيعون دفع الجزية في الجيش العربي وبعض من الذين دفعوا الجزية وشاركوا أيضا بالجيش , واما بني صخر : فقد شارك منها في معركة حطين : الدهامشة وبني محمد ... وبعد معركة حطين هاجر قسك كبير من بني صخر مع جيش صلاح الدين العائد ... وشاركت الغساسنة بشقيها الاسلامي والمسيحي في معركة حطين لانها فرصتهم لتطهير بلادهم من الاحتلال الذي كان يقتل المسيحي العربي قبل المسلم العربي , وشاركت الغساسنة بشقيها الاسلامي والمسيحي في معركة حطين لانها فرصتهم لتطهير بلادهم من الاحتلال الذي كان يقتل المسيحي العربي قبل المسلم العربي , ولا تزال بقاياهم في فلسطين , منهم الضمور وحداد وحدادين مثلا وغيرهم . ومنهم الزريقات / كانوا نصارى ( غساسنة ) حيث اسلم من عاد منهم بعد المعركة الى شمال الاردن وحوران بينما بقي منهم فرع في فلسطين عقب المعركة وكلهم اقارب ويحملون الاسم نفسه وهو الزريقات وكلهم الان مسلمون ماعدا زريقات الكرك لازالوا نصارى , ولكنهم يجتمعون معا في الشدات كأبناء عم ووحدة واحدة ......
لم أكن أريدك أنت لها ولكن تحمَّل يا صديقي الحبيب
هههههههههههه