بارك الله تعالى حرفك مبدعنا الحبيب حسام!
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
بارك الله تعالى حرفك مبدعنا الحبيب حسام!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
حين يفقد المرء حسه بالآخر ويبدأ في التعامل معه بعيدا عن إنسانيته وكأنه قطعة من جماد ، وحين ينقطع التواصل والحوار بين البشر ويصبح الحديث عند بعضهم مجرد ضوضاء لا تفيد بشيء ولا تغير في الروتين قيد أنملة يكون للقصة هنا روعتها في الرصد بهذا الحذق وبهذه الرمزية المكثفة بشكل مميز.
أشكر لك نصك الرائع أيها الحبيب.
دمت بخير ورضا!
تحياتي
التعامل على اعتباره رقما في قائمة الانتظارلايعنيه الاستماع لما يشكو منه والأخذ بمسبباتها وإنما كيف يجعل الوقت كافيا للآخرين وكيف يجعل منهم عبيد للروتين
نص رائع فكرا وحرفا وحوارا
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لمن يشتكي؟
لموظف استقبال في مستشفى؟
أم لمراقب أمن على قطيع بشري؟
المشهد مخيف
شكرا لك
بوركت
لمن يشتكي؟
لموظف استقبال في مستشفى؟
أم لمراقب أمن على قطيع بشري؟
المشهد مخيف
شكرا لك
بوركت