شهيدَ العلم

أخي المكرم دائما
" ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "
رحمه الخالق الباريء ونسأل الله أن يكون شفيعا مشفعا لأهله يوم القيامة
كامل القصيدة للإقتباس
يا لك من شاعر تستطيع أن تجذب من يبدأ الى المواصلة
وكيف أشهد لك بالشاعرية وأنت ممن يلد الشعر
لك مني كل التحايا من بعد خالص العزاء

أخي الشاعر المُجيد محمد ذيب سليمان
بارك الله بك وجزاك كل خير
أحسنت الحضور
شكرا لمشاعرك الصادقة الطيبة
تقبل خالص ودي

تستوقفني رصانة حرفك وطواعية مفردتك حد تشكيل القصيدة كعجينة طرية بيد فنان مبدع
وأنت فنان مبدع في كل حرف تهطل به في ساح القصيد

رائعة وجديرة كما اشار الأساتذة بأن تقال في زكي دماء الشهادة

دمت متألقا

الاخت المبدعة ربيحة الرفاعي
شهادة منك فارهة
هي عندي موضع اعتزاز
تقبلي خالص ودي واحترامي
تحياتي

أخي الحبيب محمود فرحان

رحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جناته

إنا لله وإنا إليه لراجعون
نص دال على كرم الوفاء وسمو النقاء لديك

تحيتي لك

أخي الشاعر المبدع حازم
شكرا لحضورك ولمشاعرك الطيبة
تقبل خالص ودي

شهيد العلم

الشيخ الدكتور (عبد الجليل) الذي نال الشهادةَ صابرًا محتسبا قبل أيام

على شَفة النوى يُدمى السؤالُ
وتحيا في شهادتها الرجالُ
وقلنا والتثبُّتُ محضُ كذبٍ
بأنَّ الغدرَ يا بلدي محالُ
وأنَّ السيفَ تكلؤهُ أكفٌّ
بصدق فعالها يسمو القتالُ
صبرنا والنوائبُ فيك تترى
إلى أنْ ضامنا عمٌّ، وخالُ
فيا بلدَ الجراحِ وذاك أمرٌ
على ما قلتُ من ضيمٍ مثالُ
ويا عبدّ الجليلِ تركتَ جرحًا
يُثارُ بنزفه قيلٌ وقالُ
تمزَّق حائرًا يشكو جنوبٌ
وبات يئنُّ من أسفٍ شمالُ
تأبَّطتِ النجومُ هوانَ ليلٍ
على أنّاته حزنَ الهلالُ
وأُبنا والخلاصُ نذيرُ شؤمٍ
به فُقد التقدُّم والنضالُ
وأُسقط تحت أرجلِنا شموخٌ
على أوحالِه دُرس الجمالُ
وتلك مرابعُ الأبطالِ ثكلى
على عرصاتها يبكي الدلالُ
أبثُّك يا شهيدَ العلمِ همَّا
يطولُ على مرارته المقالُ
تبدّدَ مجمعُ الآمالِ فينا
وسايرنا التفكّكُ والزوالُ
يلوكُ بلحمنا المسمومِ جمعٌ
لهم في كلِّ مخزيةٍ فعالُ
تركنا خلف أظهرنا اقتدارًا
وجئنا يسحبُ الركبَ اتكالُ
نُعطِّرُ مسمعَ الدنيا بقولٍ
تناوشه من الغرب احتيالُ
نُصفّقُ جاهدين لكلِّ غرٍّ
ونسعى كي تُشدَّ له الرحالُ
إذا ما سالتِ الوديانُ غيثًا
فمنا الغدرُ عن جهلٍ يُسالُ
بلى أزرى بطلعتنا خؤونٌ
ومنه أصابّنا داءٌ عضالُ
ونضحكُ هازئين بكل فخرٍ
على أمجاده غنّى الرجالُ
فلا سيفٌ لسعد في حمانا
ولا الاذانُ يرفعه بلالُ
على ذمم الكرامِ رحلت شيخًا
بما خلفته طاب النوالُ
لقد تعبت قصائدُنا وهذي
فعائلنا تموت بما يُقالُ
نُقطّع ساعةَ التوديع شعرًا
وقولاً فيه يُمتدحُ الخيالُ
ونُغضي الطّرفَ من وجلٍ خنوعًا
وفيما آل يقتلنا المآلُ
ونرقبُ للغد الآتي شهيدًا

يطولُ بحزنه منا السؤالُ

الأستاذ القدير والأخ الكريم الأستاذ محمود فرحان حمادي

رحم الله الشيخ عبد الجليل الفهداوي وأسكنه فسيح جناته ..

أستمطر حرفك غمامة الحزن ..ولكن لنا الصبر ..على عاديات الزمن وما خلفته عنجهية الإحتلال

من شراذم تغتال بيد الغدر خيرة ابناء العراق ..خدمة لأسيادها الأعاجم ..

فدماء الشهداء سيورق لها ألف غصن اخضر ..

سلمت ..وسلم مدادك

محبتي..واحترامي

على شَفة النوى يُدمى السؤالُ
وتحيا في شهادتها الرجالُ
وقلنا والتثبُّتُ محضُ كذبٍ
بأنَّ الغدرَ يا بلدي محالُ
وأنَّ السيفَ تكلؤهُ أكفٌّ
بصدق فعالها يسمو القتالُ
صبرنا والنوائبُ فيك تترى
إلى أنْ ضامنا عمٌّ، وخالُ
فيا بلدَ الجراحِ وذاك أمرٌ
على ما قلتُ من ضيمٍ مثالُ
ويا عبدّ الجليلِ تركتَ جرحًا
يُثارُ بنزفه قيلٌ وقالُ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الأبي الحبيب
شاعر ذو نخوة يعيش الآلم والآمل
رحمة الله عليه وعلى امثاله من العلماء والشهداء
نسأل الله أن يكونوا لسان صدق على جهادكم اخي محمود وجهاد اهل العراق الخلص
تقديري وترحمي
ونسأل الله ان يشفعه في اهله وفيكم اخي وفينا جميعا امين
تحياتي وشكري لقلبك الواعي الطيب
جعلها الله في ميزان حسناتكم يا كريم

الأستاذ القدير والأخ الكريم الأستاذ محمود فرحان حمادي

رحم الله الشيخ عبد الجليل الفهداوي وأسكنه فسيح جناته ..

أستمطر حرفك غمامة الحزن ..ولكن لنا الصبر ..على عاديات الزمن وما خلفته عنجهية الإحتلال

من شراذم تغتال بيد الغدر خيرة ابناء العراق ..خدمة لأسيادها الأعاجم ..

فدماء الشهداء سيورق لها ألف غصن اخضر ..

سلمت ..وسلم مدادك

محبتي..واحترامي

الاستاذ الفاضل ثائر الحيالي
بارك الله بك
وشكرا لحضورك الكريم
تقبل من أخيك المحب خالص الود ووافر الاحترام

أخي الشاعر محمود حمادي أقف إجلالا لحرفك أيها الشاعر العملاق قوة في الكلمة وجزالة في اللفظ متمكن أنت من أدواتك الشعرية سرني تواجدي هنا تحيتي لك

رحمه الله واسكنه فسيح جناته


اقتبست رأس العقد


إذا ما سالتِ الوديانُ غيثًا
فمنا الغدرُ عن جهلٍ يُسالُ


فلنا الله

فــــــــــــاره
وعمـــــــــــيق

على شَفة النوى يُدمى السؤالُ
وتحيا في شهادتها الرجالُ
وقلنا والتثبُّتُ محضُ كذبٍ
بأنَّ الغدرَ يا بلدي محالُ
وأنَّ السيفَ تكلؤهُ أكفٌّ
بصدق فعالها يسمو القتالُ
صبرنا والنوائبُ فيك تترى
إلى أنْ ضامنا عمٌّ، وخالُ
فيا بلدَ الجراحِ وذاك أمرٌ
على ما قلتُ من ضيمٍ مثالُ
ويا عبدّ الجليلِ تركتَ جرحًا
يُثارُ بنزفه قيلٌ وقالُ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الأبي الحبيب
شاعر ذو نخوة يعيش الآلم والآمل
رحمة الله عليه وعلى امثاله من العلماء والشهداء
نسأل الله أن يكونوا لسان صدق على جهادكم اخي محمود وجهاد اهل العراق الخلص
تقديري وترحمي
ونسأل الله ان يشفعه في اهله وفيكم اخي وفينا جميعا امين
تحياتي وشكري لقلبك الواعي الطيب
جعلها الله في ميزان حسناتكم يا كريم

أخي المبدع الطنطاوي الحسيني
شكرا لحضورك الكريم ولمشاعرك الجيّاشة
تقبل خالص الود ووافر الاحترام