الله المستعان أيها المفلق
الصمت أولى بي ..
دمت بخير وعافية.
حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الله المستعان أيها المفلق
الصمت أولى بي ..
دمت بخير وعافية.
..
ربما أصبحتَ شاعرا بمزاجك
لكننا نساق إليه سوقا بقيود من حروفك الآسرة
ما أجمل ما قرأتُ هنا
أظنّ قراءة واحدة لا تغني من جوع
سأعود إليها مرارا
.
المكرم عمر....يااااااااااااااااااا اا الله....هُنا نُنْصتُ للشّعرِ..و للألمِ
صِدْقاً...علِقتُ بينَ صدقِ القلبِ و نقاءِ الرّوح...
حتماً لي عودة أخي الهزاع...بمشيئة الله..
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى
أيُّ شِعْرٍ وَقَدْ بَلَغْتَ المَجَرّة=وَالحُروفُ ارْتَوَتْ مِنَ الغَدْرِ مَرّة
منْ عُيونِ القَصيدِ هَذي وَلَكِنْ=هِيَ للشّعْرِ عِقْد نورٍ ودُرَّه
كُلُّ حَرْفٍ بِها يُجَدِّدُ جُرْحاً=وَالمَعاني تَزيدُ للنّزفِ قَدْرَه
لَيْسَ للغَدْرِ يا أَخي مِنْ مَكانٍ=أَوْ زَمانٍ وَفيهِ حَوْلٌ وَقُدْرَه
لَيْتَنا يا أَخي نَعيشُ بِأَمْنٍ=أَوْ نَرى في الحَياةِ دَرْباً عِبْرَه
هَلْ خُلِقْنا لِكَيْ نَعيشَ بِخَوْفٍ=وَعَلَيْنا يفصلُ الغَدْرُ أَمْرَه؟؟؟
لَسْتُ أَدْري الجِهاتَ مِنْ أَيْنَ تُؤْتى=وَالدّجى جَرّني إِلَيْهِ بِشَعْرَه
فَلَكَ الشّكْرُ يا أخي وَالتّحايا=طَيَّ شِعْرٍ لَهُ مِنَ النّورِ سِدْرَه
الدكتور عمر :
إسمح لي بوقفة على أبواب قصيدتك
فمطلعها :
كَيـفَ تَحلُـو ؟ وَ نَكهَـةُ الغَـدرِ مُـرَّةْ !
أَكؤُسُ الشَّوقِ ؟ وَ اللَّذاذَةُ حَسرَةْ !
ثري يثير التساؤل لكنك شدتت تساؤلنا
مُـنـذُ أَمعَـنـتِ فِــي الغِـيـابِ احتِـضـارِي
سَــــكَــــراتٌ وَ مــــــــا لِــخَـــمـــرِيَ سَــــكــــرَةْ
فأجدت .. ومن أنا لأقول أجدت .؟؟
صدقني قرأتها أكثر من مرة لعلي أحاول الهروب منها ولكن في كل مرة اقرأها فيها تشدني للغوص أكثر فأعاود القراءة
وما يثير إستغرابي أنها لم تثبت ولكن يكفيها انها ثبتت بأعماق قلوبنا مرةً تلو مرة .
اللغة جزيلة وثرية جداً والصور البلاغية خرافية جداً .. ولا أدري كيف خطرت ببالك
لكن توقيعك ) دولة الشعر من تصاوير فكري ( إجابة كاملة ..
كُـــــــلُّ قَــــهــــرٍ كَــــأَنَّــــهُ بَــــعــــضُ بَــعـــضِـــي
صــارَ شَـطـرِي فَـصِـرتُ لِلقَـهـرِ شَـطــرَهْ
أي وربي مُنذ أن بدأت أنطق ا قرأت مثل هذا ..
وهذا :
أَنـــــــا مـــــــا صِـــــــرتُ شـــاعِــــرًا بِــمِــزاجِـــي
إِنَّــــــمــــــا الــــشِّــــعـــــرُ جَــــــرَّنِـــــــي لِأَجُـــــــــــــرَّهْ
يَــرشِــحُ الـشِّـعــرُ مِــــنْ مَــســامِ شُــعُـــورِي
رُغـمَ عَنِّـي , وَ لَيـسَ مِـنْ وَحـيِ قُــدرَةْ
وَ الــقَــوافِــي عَـــواصِـــفٌ مِـــــــنْ حَـــرِيــــقٍ
كُـــــــــــلُّ حَـــــــــــرفٍ بِــمَــتــنِــهـــا آهُ زَفـــــــــــرَةْ
هذا أنى لك أن ترفق بنا في ركب قصيدتك كل ماحولت أن اقول أن هذا البيت سيكون هو بيت الرفق بنا فتشدد بي كأنها حقلٌ
كاملٌ من عناقيد العنب المتدلية ..
وقد صدق من قال أنت تستحق الدارسة لما تحتويه من الحكمة
مِــخــلَــبُ الــذِّكــرَيــاتِ يَــنــبِــشُ جُـــرحًــــا
كُــــنـــــتُ أُخـــفِـــيـــهِ بِــــادِّعـــــاءِ الـــمَـــسَـــرَّةْ
اما ما أفزعني هنا حتى أني ظللت أتأمل محملقاً في البدر لأذكر هذا البيت :
وَ إِذا ارتَــــحـــــتُ فِـــــــــي تَــــأَمُّـــــلِ بَـــــــــدرٍ
فَــــــرَّ يَـــجـــرِي مُـــهَـــروِلًا فِــــــي الــمَــجَــرَّةْ
حقاً أنت تستحق الدراسة فمن يشرحك لي وانا مستعد لأن تكون مادتي الوحيدة لهذا العام .
خالص تحيتي .
https://www.facebook.com/ismaiula
لم يسعفني القلم من جديد في التعبير عن عرفاني و شوقي
فتقبل مني عجزي المرفق بهذه الحروف الكسيحة
ولك حبي أخي الكبير قدرًا و علمًا و أدبًا :
ــــــــــــــ
سمة الحب قبل مائك بذرة ثم صارت بنبل قلبك زهرة إيه يا أيها الحبيب حروفي لك تشتاق في رفارف خُضرة أنت أجملت بالحضور قصيدي ليت شعري , فهلَّ دمعي عبرة فاحتضني فإنني باشتياق لدوام المحبة المستمرة
تحفة ممتعة
لا يكفيها حضور واحد
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
كَيفَ أَنساكِ ؟ وَ الدُّمُوعُ حَيارَى !
تُحرِقُ العُمـرَ عَبـرَةً إِثـرَ عَبـرَةْ
كَيفَ أَنساكِ ؟ وَ الحِكايَةُ حَربٌ !
وَ التَّفاصِيلُ كَـرَّةٌ ثُـمَّ كَـرَّةْ !
عدت لأنفض أحزاني هاهنا
فأعذرني
أما هذه فقد أثملتني مبتى ومعنى أيها الشاعر المحلق في مدارات الإبداع!
هي قصيدة تستحق التقدير والإشادة والحفاوة الكبيرة.
للتثبيت استحقاقا
دام هذا الألق المتفرد!
ودمت بخير!
تحياتي