أنين الأرض

سرقوا تُرابي والفضاءَ وضوءَهُ
وأعانهم ذئـبٌ لخنـق إبائـي

ننتظر هذا الفجر بفارغ الصبر
رائع وربي
اخي محمد ذيب سليمان
تقديري ايها المجاهد المجروح
وعافاك الله من دولة الفواحش
تقديري بروعتك وابداعك

الأخ الحبيب والشاعر الكبير
د. عمر
تعودت عليك فشكرا لمرورك الكريم
صدقني يا أخي أنني أجد نفسي في هكذا شعر
ومع أنني أعترف [نني لم أصل الى المستوى الذي أريد
ولكنني بوجود أمثالكم وبمتابعة كتاباتكم أتمنى أن أصل
شكرا لتواصلك

صَرَخَت سنيني مرةً إقوائي
سَكنَ الدجى وتألُمُ الأحشاءِ

عجل الزمان إلي بلحد الهوى
بتنفس الصعداء والصحراءِ

أهوالنا قُضي السباق ولي يدٌ
للقائكُم لكن على أعدائي


فمروا الصباح لكي أقص حديثهم
عندي فما يصنع الخراب بسوداءِ



إرتجال

أنين بسيط من على ضفاف أنينك .

الحبيب جهاد
يا أخي هذه صرخة الأرض
إنه أنينها الذي ما عاد سادتنا يسمعونه
فعادت واعتمدت على سواعد الصغار الذين لا يبحثون عن أرصدة في البنوك ولا مصالح شخصية
إنهم يبحثون عنىالحياة الكريمة التي افتقدها الكثيرون وهم يركضون خلف ارصدة وشركات تدرعليهم أموالا
الأرض هي مانحة الحياة الكريمة
فهل نسعى للعيش كراما في ظلها ؟؟
وهل نقدم لها ما تستحق ؟؟
العيب فينا ليتنا نصحوا
شكرا لك

الكبير محمد ابراهيم الحريري
لقد منحتني يا أخي أكثر مما أستحق
فأنا أعرف أين أضع نفسي بين الشعراء
أعرف من هم فوقي ومن هم دوني
وأحترم نفسي بخياري
منحتني الكثير
فشكرا لك

أخي الحبيب الطنطاوي الحسيني
رائع أن أراك بالقرب لمثل وجودك شرف
وألق نبحث عنه
قدرنا يا أخي التعامل مع الكلمة
نحاول شحذ الهمم وكشف الزيف
ووضع اليد على التناقضات والدفاع عن الأرض والعرض
شكرا لك

الحبيب إسماعيل
محاولة جميلة تحتاج الى روية قبل العرض
حاول أيها الحبيب وصف المذر بالمذكر والمؤنث بالمؤنث
ثم اعط نفسك برهة لمراجعة النص الذي تكتب قبل عرضه
وسترى أن النتيجة ستكون أفضل
أشكر لك تواصلك
وثقتك

يا لَيْلُ لا تَبْكي عَلى أَشْلائي=شاهَدتها في كرْبَة الأَجواءِ
تربتْ يَدُ العَبَراتِ في بحْبوحَةٍ=نسَجتْ عَلى قَدرِ الدّموعِ شِفائي
أَيّدتها بِالأمْسياتِ وَنَجْدَةٍ=مِمّا تَيَسّرَ مِنْ خُيوطِ بُكائي
فَأَتَتْ عَلى بَدَنِ الأَماني نَوْرَساً=يَسْمو بجنْحٍ كامِلٍ بِمَسائي

المكرم محمد ذيب..كلما التقتِ الذّائقةُ بحرفكَ ازدادتْ يقيناً بأحقّيةِ قراءةِ قصائدكَ مثنى و ثلاث و رُباع...
تحيتي اليعربية من تطوان إلى القدسِ زحفاً على الأقلامِ...
خضراء الرّوح..هـدى

يا لَيْلُ لا تَبْكي عَلى أَشْلائي=شاهَدتها في كرْبَة الأَجواءِ
تربتْ يَدُ العَبَراتِ في بحْبوحَةٍ=نسَجتْ عَلى قَدرِ الدّموعِ شِفائي
أَيّدتها بِالأمْسياتِ وَنَجْدَةٍ=مِمّا تَيَسّرَ مِنْ خُيوطِ بُكائي
فَأَتَتْ عَلى بَدَنِ الأَماني نَوْرَساً=يَسْمو بجنْحٍ كامِلٍ بِمَسائي

المكرم محمد ذيب..كلما التقتِ الذّائقةُ بحرفكَ ازدادتْ يقيناً بأحقّيةِ قراءةِ قصائدكَ مثنى و ثلاث و رُباع...
تحيتي اليعربية من تطوان إلى القدسِ زحفاً على الأقلامِ...
خضراء الرّوح..هـدى

وأنا كذلك كلما شاهدتك بمكان أعرف أن هذا المكان مقدس
تعلوه الهبة ويرافقه الوقار
لحرفك جمال آسر ينطقه بأحلى المعاني
كان شرفا وجودك هنا
كل التحايا لهذا العبق

أخي المكرم جهاد

ولا زالت الأرض تعاني البطش والعدوان والوجع

اذ كلما جاءت ذكرى النكبة بما تحمل من قلوب تشظت

واوجاع تشبثت بالأحلام نجد على الطرف الآخر هناك

من يبحتفل بهذه الذكرى ويسميها ذكرى انشاء دولة

فكم من وجع نعيش يقابله فرح عدو