مهارة قصّية يشهد لها ويعتد بها، ونص بتداعيات حدثية متماسكة وسلاسة في الانتقال عبرها بأسلوب شائق قيّدني للنص حتى رفعت الجلسة للتداول
جميل ما قرأت هنا غير أني أرهقني اكتظاظ النص وعدم توزيعه في فقرات تريح العين وتيسر القراءة
دمت بخير
تحاياي
نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
أستاذتي شمس الظهيرة
الأستاذه / ربيحة الرفاعي
أشكر حروفك التي يسعدني وجودها
كل حرف تخطه فهو قنديل زيت يضيئ
ولك الشكر .
صحيح ماذكرته عن الرهق في النص
وأقول أنني قصدته لأن التص قائم على
إرهاق القارئ حد القعود به عن أي فعل
كما البطل نفسه ولا أكتمك أنني بعد كتابته
نمدد على فراشي وكأني ركضت آلاف الأميال
لك كل الود والتقدير أستاذتي ومني لك سلة
أزهار وعطر الأنناس .
سأعترف لك قبل أن أبدأ بردي أني من الذين لا يقبلوتن على قراءة النصوص الطويلة
وسأعترف لك أيضا أني لو لم أقرأ اسمك وأعرف أن النص لك وأنت القاص الذي أحب أن أقرأ نصوصه لما بدأت القراءة
لكنني بعدما بدأت نسيت انه نصك، ونسيت أنه طويل واكتفيت باستمتاعي بقراءته
رمزية عالية جدا جدا
وأسلوب ممتع ومميز
شكرا لك لأنك قاص رائع
وشكرا لك لأنك تحمل فكرا وفكرة تريد أن تقولها
وشكرا للقصة
بوركت
الرائعة ذائقة المنتدى ونوصلة الفكر
الأديبة المبدعة / نداء غريب
أحيي مرورك الذي يسعد ويفرح لأنك مبدعة
لها فهم ولا تكتفى بالمرور والقراءة فقط بل
وتبحث وتغوص لإستكناه دواخل النص لذا فإني
أعتز بك قارئة وأعتبرك من قرائي المميزون ولك
مني كل تقدير وإحترام فالكاتب لا يصبح كاتباً
مالم يكن له قراء وأنت من أميز قرائي الأعزاء
أحب أن أقول إن هذه القصة رغم طولها إلا أن
ذلك كان مقصوداً لخلق الرهق النفسي المستمر
لخلق جو من الضغط على القارئ ونقل إحساس
معاناة البطل إليه . كذلك فإن بداية القصة بدأت
بهزيمة التوقع لدى القارئ فبعد ,,,,صحوت في التاسعة،
يتوقع القارئ كلمة صباحاً أو على أسوأ الفروض
مساءاً فإذا بها تقفز لتسعة أعوام تاركة فراغاً
كبيراً لتخيًل ومخيلة القارئ أن يملأه بما بشاء!!!!!!
أما الأخداث وطريقة تفكير البطل وغرائبية تصرفاته
فكون البطل لم يجد من يمنحه الخب والخنان والدفء
سوى مايكتشفه بنفسه من أسرار الحياة بالمصادفة
فكبف بإنسان لم يعرف أنه من البشر إلا بعد إكتشافه
الشبه بينه والآخرين لأن له أيد وأرجل وأذنان تشبه
مالدى الآخرين وختى أنه قتل من علمه القراءة والكتابة
لأنه خسب إعتقاده (فتح له كوة من الجحيم في رأسه!!!)
أشكر مداخلاك التي يثلج الصدر وتفتح سقف القراءة
لما لا نهاية .
غابات ممتدة من عطر ومطر من الفراش الملون الثمل ,
جذبني أسمك .. فكل ما تكتب يستهويني.. وعشت مع حروفك
وقد شدني القص البديع والسرد المنساب الذي يجذب القارئ فلا يستطيع أن ينفصل عنه
امتزج الخيال بالواقع في نسج محكم وحبكة فنية تتمثل في انتقاء تفاصيل يتصارع فيها الخير والشر
لغة باذخة وسرد متمكن أمسكت من خلاله بزمام الفكرة لتشد القارئ بقص جاذب ومشوق
في عمل قصصي رائع وشائق ومميز .
لنصوصك نكهة الإبداع الصارخ وخيالك يخلد بريقه
وقلمك رائع ونصوصك لها مذاق مميز.
دمت مبدعا سامقا.