أخي الشاعر
طابت يمينك على ما كتبت ..
وإني أجد أنك تألقت عندما قلت :
وَقَـادَةَ الـذُّلِّ كَالأَصْنَـامِ خَـائِـرَةٌ
لَوْ كَانَ يَغْضَبُ مِنْ إِذْلالِـهِ الصَّنَـمُ
لله أنت أيها الشاعر !
....... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الشاعر
طابت يمينك على ما كتبت ..
وإني أجد أنك تألقت عندما قلت :
وَقَـادَةَ الـذُّلِّ كَالأَصْنَـامِ خَـائِـرَةٌ
لَوْ كَانَ يَغْضَبُ مِنْ إِذْلالِـهِ الصَّنَـمُ
لله أنت أيها الشاعر !
....... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف
أخي د. سمير العمري الرائع دائما
أسعدني اليوم قراءتي لهذه المرثية في شيخ الشهداء ، وما شغلني عنها قبل ذلك إلا انشغالي عن الواحة لفترة طويلة لظروف حياتية .
هي أكثر من أن أمتدحها بأي كلام ، وقد عشت مع حروفها بكل كيان .
محبتي لك أخي
مازن لبابيدي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أستأذن في رفعها بمناسبة ذكرى استشهاد الشيخ الجليل تقبله الله في عليين.
ولا حول ولا قوة إلا بالله!
تحياتي
أَبَـا مُحَمَّـدِ إِنَّ النَّفْـسَ مُطْرِقَـةٌ
وَالعَيْنُ تَدْمَـعُ وَالأَحْـزَانُ تَحْتَـدِمُ
أَبَـا مُحَمَّـدِ لا غَابَـتْ شُمُوْسُكُـمُ
عَنِ القُلُوْبِ وَلا أَوْهَي بِهَـا الأَلَـمُ
رحمك الله يا ابا محمد واسكنك الفردوس الأعلى ...
يَسْتَعْصِمُوْنَ بِأَمْرِيْكَا وَمَـا عَلِمُـوْا
أَنَّـا بِحَبْـلِ إِلَـهِ الكَـوْنِ نَعْتَصِـمُ
اياك نعبد واياك نستعين ......
شاعري وربان هذا الصرح الادبي الشامخ الدكتور سمير العمري ...
مالي الا الصمت في حرم الكبار
ودمت في سعاده وعين الله ترعاك
احترامي وتقديري
لإن كان الشيخ المؤسس أستشهد ورحل ببدنه عن ركب النضال، فما زالت أبوته تربينا، ولا زالت "بإذن الله"، وما زال على ثرى الوطن جحيم موشك على الإستعار ليحرق العدو وأعوانه ...
معلّقة بروعتها استشعرت جمال الشعر، رغم أن الخطب الجلل غلف الذائقة بالمرار، فما يتركنا نستشعر جمالا في شيء قط ...
دمت كبيرا بطرحك متألقا بشعرك
أخي أبا حسام ..
أحرف مضيئة ..
و شجن عميق ..
حضرتُ لأستمتع بإبداعك الشعري ..
وأستنير بفيض شعرك ..
تحيتي
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
معلقة باذخة ..
معلقة وأي معلقة
طبت يا أبا حسام
لقد أبدعت وأجدت
ما مثلي بالذي يمدحك ..
فكما قيل :
والصمت في حرم الجمال جمال
أحببت أن أقف عند قولك :
لا كَالمَشَايِخِ فِي البَلْوَى وَقَدْ بَطِنُـوْا
شَلُّوْا اللِسَانَ وَصَمُّوْا سَمْعَهُمْ وَعَمُوْا
وَقَـادَةَ الـذُّلِّ كَالأَصْنَـامِ خَـائِـرَةٌ
لَوْ كَانَ يَغْضَبُ مِنْ إِذْلالِـهِ الصَّنَـمُ
هذه هي الحال أستاذي
دمت في رعاية الله
مودتي وحبي
هكذا ينعي الرجال الرجال في زمن عزّ فيه الرجال
وهكذا يكون الرثاء أميريا أبيا غاضبا يستفز الأحرار بدل النواح
وقد انتقم أسد الكتائب يا أمير الشعر واسأل حرب غزة 2014
وقد أطلقوا من شديد البأس عواصف جرعت اليهود كأس الخوف والموت التي كانون يجرعوننا وهم مطمئنون
قصيدة عمرية رائعة
شكرا لك سيدي
بوركت
القُـدْسُ تَهْتِـفُ وَالأَقْصَـى يَصِيْـحُ بِـكُـمْ ... وَالطِّفْلُ يُسْمِـعُ مَـنْ فِـي أُذْنِـهِ صَمَـمُ
لا يَبْلُـغُ المَجْـدَ مَـنْ يَخْـشَـى مَــوَارِدَهُ ... وَلا يَـنَــالُ الـعُــلا المُسْتَـهْـتِـرُ الـقَــزَمُ /
...........
الله ، الله ، رحم الله الشهيد الفقيد - وجميع شهداء الأمة - برحمته التي وسعت كل
شيء ، وأجزل عطاءه ، وجزاك الله خيرًا شاعرنا المهيب ، رثائية كبيرة تليق بمن رثيته ،
وفي هذا فليتنافس المتنافسون .