مطــر
مطـــر
سكبت قهر الوجع على أغصان
طائر السماء.
لحرفك رونق أرق لذيذ.
دمت بعطائك.
نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
مطــر
مطـــر
سكبت قهر الوجع على أغصان
طائر السماء.
لحرفك رونق أرق لذيذ.
دمت بعطائك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
القديرة وفاء شوكت خضر
ها هو الوجع في مهب الريح ينخر أجزاءنا ويحيل أرواحنا أوراقاً محترقة, وها نحن في دوامة الآه نرتجف ألماً وشوقاً وعذاباً.
النقية وفاء شوكت
وكأنكِ كنتِ مع النفس وتسردي هذيان قلب لا برداً أطفأ نيرانه ولا سلاماً أراح نبضه.
عطركِ توغل في وريدى هنا
تقديري
وتبقى وفاء 00
حلوة الحضور تماما كما رأيتها الآن00
وتبقى وفاء00
جميلة النزف مهما ملؤها الحزن وغطاها الألم00
الأديبة الغالية الأم / وفاء شوكت خضر
حتى لو بحت الحروف ، يا ترى هل يستكين فينا ما يجعلها تتدفقُ في شريان البوح !!
هل تغادر الصورة مواطن الوجدان ؟؟ و هل نملك حقا سبيل ردعها عن التكور في رحم الألم ؟!!
قرأت النص مرارا ، و لكنني ما رأيتُ في النهاية غير وردة لم يمنع شوكها قاطفها من أن يميد بها إلى عالم الذبول !!
قد يكون في الذبول حياة ربما لم و لن ندركها ، و قد يأتي الصبح بعذابات تفوق عذابات الليل بكثير !!
قد أكون أتفلسف على عتبات نصك ، أو أمنحني حق معايشته بنبضين ، و لكن الشرفة واحدة تلك التي تطل على بحر حرفك في كل أحواله و تقلباته !!
دمت لنا مدرسة ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
بل برداً وسلاماً عليكِ غاليتي وفاء
أخيتي الحبيبة
وصديقتي الغالية
مع دفقات شوقي
أرسلُ إليك سلامي
مع كل آياتِ إعجابي بحرفكِ الذي تعودنا على أناقته دوماً..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الأخ الأديب الكريم الخلق ثائر الحيالي ..
لك الشكر أيها الطيب على التثبيت الذي اخجلني فانحنى الحرف لك امتنانا ..
تعلم أن بعض أحيان يستعصي الحرف ويجف النبض فينقلب القلم إداة غير نافعة بين أناملنا ..
إن لم يكن لي تفاعل ونشاط لأسباب وظروف حياتية فهذا لا يعني أنكم غائبون عني ..
دوما أنا معكم وبينكم ..
لك الشكر مرة أخرى وكل التقدير والاحترام ..
دمت أخي بخير وألق ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأستاذة الكبيرة وفاء شوكت
قد بح حرفي ولم يعد ينذرك لقاء يومنا هذا فما طاله سمعك ولا مس منك الضمير وخز ، فكن حطبا لسعير صمتي...... وهجري ...
فلا بردا ولا سلاما ..
لا اعرف بالضبط من أشعل فينا الحرائق اكثر
غيابهم أم كبرياؤنا ؟
باعتقادي ان الاولى كانت شرارة الاحتراق أما الثانية فهي وقوده الذي لا يينضب ألا مع موتنا
كم هو جميل لون اللهب لناظره البعيد
تماما كما راق لنا التحليق مع دخان الكلمات التي اشعلها هذا القلب الكبير
دمت بألف خير
كبير حبي واحترامي
لا البرد يضع بصمته في قلب النار... فتهدأ, ولا السلام يحط في قلوبنا بعد اجتياح غول عتمة ضمائرهم لكياننا.. فنهدأ, مصلوبون على شجرة الذكرى يمرمرنا ذاك البالي المسمى بالإخلاص !
يا غالية !
لا حرفًا يعكس الشوق اليكِ ولا كلامًا يفصحه!
محبتي وودي مغلفان بغاية التقدير
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
نص ساخن حمل كثيرا من الاهات والتوجع , استغرقت فيه الكاتبة كثيرا من الاستعارات والمجازات , اتسم النص بالوحدة الموضوعية لكل قسم لكن هناك رابط خفي بما قبله, ولاتزال العين لا تعلو على الحاجب
تلميذتكم : سمو الكعبي