..:: (62) عاماً على النكبة ::..

(62) عاماً من النكبة
..:: وما زلنا ::..



ما زل الجرح .. ولم يشفى
ما زالت مأساتي أقسى ..
ما زال الأقصى مأسوراً ..
بين الأسوار وبين ظلامك صهيونٌ ..
بين الأطلال هنا يبقى ..






ما بال حياءك يا شعبي ما بال العربتِ لا تسمع
ءأنين القدس يعذبهم .. أم أن الظلم يناضلهم ..
أم أن دمائك يا شعبي .. أضحت للعربة مستنقع
وملاهٍ للعلج الغربي .. وملاذ العطشى و المطمع
وتلال الزيتون الأخضر .. تضحي للصهيون المنفع
وتلالك تيني حنوني .. لم يبقى شيءٌ مستنفع
أضحت قحلا .. كرمال الصحراء وتدمع







مازلنا نسكن منفانا .. وبلادي مرتع أعدائي
وعروبتها نهكت .. وضمير العربة لا يقنع
فالظلم أساسك صهيوني .. وأنا قالباقي من شعبي ..
سأحاور حتى المجنونِ .. سأحاور أبداً لن أركع
ههههههههههههههههههههههههه هههههه







هذا المبدأ من يبدأ .... ويحاور أعداءاً .. بمبدأ ؟؟؟
قد مل الشعب روايتهم .. ومملت حوارك و المبدأ
فالبادي أظلم يا عربٌ .. و الغفوة ما زلت تبدأ
آآآآآآآآآه بل وآآآآآآآآآآآآه بل أوآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه







من ظلمك يا شرقي الغربي .. فأنا بالأصل كما العربي
وجذوري أبداً لم تركع .. وأصولي بالأصل الأصلي هنا أقبع



فخيامي كخيام اللجنة .. ومياهي لمياه الكوثر قد تتبع
ونسائي كالحور مجملة .. بل حور في الأرض هنا تقبع
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه







ما زال هنالك أسوار .. وغلال الحقد معقدة
ونراهي في الملها القبلي .. وترى أشلائي قد تقطع
يا ليت هويتنا تنفع .. لتثير قرارة أحبابي
وليضحي لاجيِِِِئنا العربي .. بنزاهة أشراف المهجع



أخوكم
محمود عبد الرحمن

يبلغ الجرح أحيانا مدى تعجز فيه فيه عن القراءة الأدبية

قرأتها فحاكت نبض الجرح ونسيت شأن اللغة
وقلت أعود
فقرأتها من جديد، وعادت لتحاكي نبض الجرح
ترى ... متى تسمح لنا جراحنا أن نقرأ أدبا ؟

دمت مبدعا

معجم الجراح هو قلب الفلسطيني ..
فانزف ألمك / حرفك ..

أخي الكريم ..
موهبة جميلة تمتلكها ولكنها تحتاج للصقل ..
لو وضعت نصوصك في مدرسة الواحة ستجد من يساعدك ..


تقبل مروري بسعة صدرك ..
ودي .

الجميل / محمود عبد الرحمان

نص دق على الجرح ، و صرخ نازفا متهكما ساخرا ...

أخي العزيز لقد قيّدت نصك كثيرا باللحن ، فوقعت في هنات لغوية كثيرة ، ثم استعملت رمز الضحك ( ههههههه ) و هذا غير مستحب في النصوص الأدبية و غير جائز .

المضمون رائع ، و لكن معالجته كانت تحتاج منك لعمل أكثر .

حاول أن تتلخص من اللحن و تتحرر أكثر ، و تنطلق أكثر ...

دمت جميلا ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

يبلغ الجرح أحيانا مدى تعجز فيه فيه عن القراءة الأدبية

قرأتها فحاكت نبض الجرح ونسيت شأن اللغة
وقلت أعود
فقرأتها من جديد، وعادت لتحاكي نبض الجرح
ترى ... متى تسمح لنا جراحنا أن نقرأ أدبا ؟

دمت مبدعا

مشكورة أخت ربيحة الرفاعي ..
مرورك هنا أسعدني

معجم الجراح هو قلب الفلسطيني ..
فانزف ألمك / حرفك ..

أخي الكريم ..
موهبة جميلة تمتلكها ولكنها تحتاج للصقل ..
لو وضعت نصوصك في مدرسة الواحة ستجد من يساعدك ..


تقبل مروري بسعة صدرك ..
ودي .

شاكر لك أخت وفاء خضر وإن شاء الله لن أعمل على تنزيل نص قبل إدخاله الى مدرسة ادبية وتعديله ,

دخولك هنا أسعدني
وإن شاء الله سأعمل بالنصيحة



اخوكم
محمود عبد الرحمن

فالبادي أظلم يا عربٌ .. و الغفوة ما زلت تبدأ

ويلي من غفوة لم تبدأ
إذا كان هذا حالنا والغفوة لم تبدأ فما عساه يكون بعد أن تبدأ؟؟!!!!
لست متفائلة ولكني لا أحصد اليأس

نص موجع ولا نقول سوى يا الله

دمت بكل خير

شاكر لك أخت وفاء خضر وإن شاء الله لن أعمل على تنزيل نص قبل إدخاله الى مدرسة ادبية وتعديله ,

دخولك هنا أسعدني
وإن شاء الله سأعمل بالنصيحة



اخوكم
محمود عبد الرحمن

شكرا لك أخي الكريم على سعة صدرك وحسن خلقك وجميل ردك ..
مثلك قدوة حسنة جميلة في الواضع وقبول النقد البناء ..
كلنا بدأنا أولى خطواتنا على السطور بتعثر لغوي وإملائي ..


تحية صادقة وكل احترام .

محمود
ما زال الجرح ينزف
فمن نكبه الى نكسه الى
أنقسام وتشرذم
نصك معبر ولكن أأكد على مانوه به
أخوتي يحتاج النص الى التنقيح
تحياتي