الأستاذة الكبيرة ربيحة
كما قال أخي ثائر
تشيخ الأشجار ولكنها تورق من جديد
فلك أيتها الجميلة قلبا وقلما شابا
أتابع ما تكتبين وأرى كم أنت رائعة
أنتظرك كل حين هنا وهناك بين النصوص
شكرا لمرورك الكريم
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذة الكبيرة ربيحة
كما قال أخي ثائر
تشيخ الأشجار ولكنها تورق من جديد
فلك أيتها الجميلة قلبا وقلما شابا
أتابع ما تكتبين وأرى كم أنت رائعة
أنتظرك كل حين هنا وهناك بين النصوص
شكرا لمرورك الكريم
مازلت في ريعان الأدب وشبيبة القلب أخي محمد
ليست الأعمار تقاس بالسنوات
أبقاك الله
وووفقك
الفاضلة مرمر القاسم
مرورك شرف ويكفيني هذا
دمت بألق
الأخ الكريم رفعت زيتون
بكل الحب والتقدير تقليت مرورك الكريم وردك البهي
الذي يزيد من ألق نصي وبهائه
فأنت الأخ الحبيب والصديق والرفيق
دمت مبدعا
الأخ الحبيب عمر الراجحي
لفتتك القيمة أملت علي أن اتوقف احتراما لك
شكرا على ما لم أنتبه له
وشكرا للمرور الكريم
المكرم والكبير / محمد الحريري
كلماتك تسعدني وتسعفني
إذ أن هذا النص من الدفاتر الصفراء
ترددت كثيرا قبل عرضه ولكن ردود الأخوة والأخوات
منحتني ثقة بأن ما كتبته لا يزال صالحا للنشر
شكرا لك
رائعة الحس هذه التي تكاد تبلغ الأشد وترفل لا تزال بثوب شباب كقلبك الحي.
دمت متألقا أيها الشاب المبير!
ودمت بكل الخير والرضا!
تحياتي
المكرم دائما
د. سمير العمري
اسعدتني بإطلالتك على هذا النص
البسيط وما زاده ألقا إلا قدومك وجميل طرحك حوله
وافر الحب والتحايا
بعد الرساله الجامده دى مش عارفه اقول ابى محمد
مش هكبرك يااستاذ محمد واقول بابا محمد تانى هههههههه
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شاعرنا الاريب
محمد
قرأت اطروحتك حتى حرفها الأخير
ليجبرني جمالها العودة لأول حروفك
كلمات لامست برقتها رقة مشاعرك
فكان هذا الإيقاع العذب الرقيق
ينساب من رحيق قلمك الساحر
دمت بود سيدى
في انتظار نزفك القادم
تقديرى وانا
نور الجريوى
رقيقة شفيفة
والروح لا تشيخ أبدا والدليل
ذاكرة الورق.
رائع أستاذنا.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !