أعود لردودكم الحبيبة بعد أن أمد يد المحبة لأخي د. سمير لتشريفه القصيدة و للثناء عليها و بانتظار ما يجود به بكل سرور
دمت أخي
ودامت الواحة منبر الشرفاء
و لكم القلب
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بِالأَمسِ - بِالدُّستُـورِ - واعَدَنـا
وَ بِجَهلِنـا - نَحـنُ - انتَخَبنـاهُ
كيف لم اعلق للأن صدقني ظننت في القراءات السابقة اني علقت
راصدة قوية محزنة
ازال الله الهم ورفع الغم ونصر الآمة ومحى الغمة اخي الحبيب د عمر هزاع
لا زلت تحملها كما لم يحملها احد
اقصد امتك وهمومها
جعل الله رصد الحال وتشخيصه في ميزانك ووصف الدواء الناجع ايضا
تحياتي وتقديري لروعتك المستديمة
تحية وتجلة
هنا للشعر سلطة وللشاعرية قدرة على أسرنا من القلب إلى القلب ، وهموم تلبدت في نفس الشاعر وتكاثفت حتى هبت نسمة وقد وصلت بمثقل هموم الأمة إلى نقطة البدء بالانهمار فسالت أنهارا من المعاني عن واقعنا المؤلم والفكرة ومضة التقطعها الشاعر بعد أن قدحت فتيل حزنه.
لله درك
شاعر كبير لا يشق له بيان
محبك
الأستاذ الكبير والأخ الفاضل د.عمر جلال الدين هزاع
ايها الرجل ..الرجل
ماذا فعلت بقلبي في صباح عراقي موشى بالترقب ..؟
أما حزنه فقد عاقرناه حتى الثمالة ..
أعجزت يراعي فوق السطور ..
سلمت ..رعاك الله ايها الإنسان الرائع
محبتي ..وعظيم احنرامي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
الله عليك أخي عمر
كتبت اخي فعبرت وأجدت
لا فض فوك
حسبنا الله ونعم الوكيل
مودتي
نَحنُ ارتَضَينـا الـذُّلَّ فامتَـلأَتْ
أَكـوابُـنـا ذُلًّا شَـرِبـنــاهُ
نَحنُ الذِينَ عَلَـى المَجاعَـةِ مِـنْ
دَهـرٍ , وَ لا مـالٌ وَ لا جــاهُ
نَبكِي عَلَـى أَمجـادِ مَـنْ دَرَسُـوا
وَ نَعِيـشُ فِـي وَهـمٍ صَنَعـنـاهُ
نَنعَـى بَنِـيَّ اليَـأسِ فِـي زَمَـنٍ
نَخشَـى عَلَيهِـمْ مِـنْ رَزايــاهُ
أَبناؤُنـا الإِمــلاقُ يَصرَعُـهُـمْ
وَ الخَـوفُ مِمَّـا سَـوفَ نَلقـاهُ
وَ الـدَّاءُ يَمشِـي بَيـنَ أَضلُعِهِـمْ
قُدَّامَـنـا حَـتَّــى أَلِـفـنـاهُ
وَ نَظَـلُّ نَحيَـى بِالمَهانَـةِ فِــي
وَطَــنٍ تَقاسَمـنـا خَطـايـاهُ
عبّرت عمّا اعتمل في نفوسنا من مشاعر
تجاه كثير من قضاينا وقضايا الوطن المحزنة
بأسلوب شاعري شجيٍ مبدع
فلك التقدير
سكينة جوهر