أعود لردودكم الحبيبة بعد أن أمد يد المحبة لأخي د. سمير لتشريفه القصيدة و للثناء عليها و بانتظار ما يجود به بكل سرور
دمت أخي
ودامت الواحة منبر الشرفاء
و لكم القلب
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بِالأَمسِ - بِالدُّستُـورِ - واعَدَنـا
وَ بِجَهلِنـا - نَحـنُ - انتَخَبنـاهُ
كيف لم اعلق للأن صدقني ظننت في القراءات السابقة اني علقت
راصدة قوية محزنة
ازال الله الهم ورفع الغم ونصر الآمة ومحى الغمة اخي الحبيب د عمر هزاع
لا زلت تحملها كما لم يحملها احد
اقصد امتك وهمومها
جعل الله رصد الحال وتشخيصه في ميزانك ووصف الدواء الناجع ايضا
تحياتي وتقديري لروعتك المستديمة
تحية وتجلة
هنا للشعر سلطة وللشاعرية قدرة على أسرنا من القلب إلى القلب ، وهموم تلبدت في نفس الشاعر وتكاثفت حتى هبت نسمة وقد وصلت بمثقل هموم الأمة إلى نقطة البدء بالانهمار فسالت أنهارا من المعاني عن واقعنا المؤلم والفكرة ومضة التقطعها الشاعر بعد أن قدحت فتيل حزنه.
لله درك
شاعر كبير لا يشق له بيان
محبك
الأستاذ الكبير والأخ الفاضل د.عمر جلال الدين هزاع
ايها الرجل ..الرجل
ماذا فعلت بقلبي في صباح عراقي موشى بالترقب ..؟
أما حزنه فقد عاقرناه حتى الثمالة ..
أعجزت يراعي فوق السطور ..
سلمت ..رعاك الله ايها الإنسان الرائع
محبتي ..وعظيم احنرامي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
الله عليك أخي عمر
كتبت اخي فعبرت وأجدت
لا فض فوك
حسبنا الله ونعم الوكيل
مودتي
نَحنُ ارتَضَينـا الـذُّلَّ فامتَـلأَتْ
أَكـوابُـنـا ذُلًّا شَـرِبـنــاهُ
نَحنُ الذِينَ عَلَـى المَجاعَـةِ مِـنْ
دَهـرٍ , وَ لا مـالٌ وَ لا جــاهُ
نَبكِي عَلَـى أَمجـادِ مَـنْ دَرَسُـوا
وَ نَعِيـشُ فِـي وَهـمٍ صَنَعـنـاهُ
نَنعَـى بَنِـيَّ اليَـأسِ فِـي زَمَـنٍ
نَخشَـى عَلَيهِـمْ مِـنْ رَزايــاهُ
أَبناؤُنـا الإِمــلاقُ يَصرَعُـهُـمْ
وَ الخَـوفُ مِمَّـا سَـوفَ نَلقـاهُ
وَ الـدَّاءُ يَمشِـي بَيـنَ أَضلُعِهِـمْ
قُدَّامَـنـا حَـتَّــى أَلِـفـنـاهُ
وَ نَظَـلُّ نَحيَـى بِالمَهانَـةِ فِــي
وَطَــنٍ تَقاسَمـنـا خَطـايـاهُ
عبّرت عمّا اعتمل في نفوسنا من مشاعر
تجاه كثير من قضاينا وقضايا الوطن المحزنة
بأسلوب شاعري شجيٍ مبدع
فلك التقدير
سكينة جوهر