الرحيل

وبعض غصة في أجواف الروح.. توالدت
وفاضت وجعا من مسامات الجرح
ووجع بين أدمعه روح خجلة

الاخ الفاضل محمود فرحان حمادي
حروفك مراكب تحوم كالنوارس 00
تعزف قيثارة الشجن..
بأنامل محترفة في اللغة
دمت بحفظ المولى

بتول الدليمي
شكرا لحضورك الكريم
ولمشاعرك الطيبة
تقبلي من أخيك خالص الود
تحياتي

الأستاذ الفاضل الكبير محمود فرحان حمادي

حين يكون الرحيل خياراً لامفر منه ُ ..تتقزم الكلمات أمام هدير الدمع ..

يراع سامق ..لوح له الحزن في رحيل ..

سلمت ..وسلم مدادك


محبتي ..واحترامي

الاستاذ ثائر الحيالي
بورك حضورك الأنيق الجميل
وشكرا للمشاعر الفيّاضة
تحياتي

أخي محمود

دائماً يكوى الرحيل قلوبنا, وينخر أجزاءنا وجع وألم من جراء فقدان القريب ورحيله عن دروب طرقنا.

الفاضل محمود

حرف معبر كتبت هنا, فشكراً لنقاءكَ.

تقديري

الاخت الفاضلة مروة عبد الله
شكرا لمرورك البهي ولمشاعرك الكريمة
لك مني وافر الاحترام
تحياتي

الأيام تجري والرتابة كما هي والأحزان تنمو قوية كأشواك الصبار والأشواك واقفة في الحلوق ..

إن كان لحرفك من تمكن أخي محمود فلأنه يسكب الحقيقة دون رتوش وبمزيد من الجمال


تحياتي لك ولحرفك القوي كالصبار


تحياتي

أخي الفاضل عبدالله المحمدي
شكرا لحضورك الكريم الذي أسعدني
ولمشاعرك الطيبة
تقبل من أخيك كل الود
تحياتي

محمودُ كم في القلب من حُفر الجراح..
إن كان نفثات الرحيل هي الرماح،
وهي التلعثم في اللسان ..
إذا أتى المحبوب يشهق في نواح
يمشي على جمر الوداع وحزنه ليقول :
آآآه لو أموت ..
كي لا أراك على أقاصي البعد ياعيني تفووووت
كي لا أراك بكومة الأسراب تعلي ثم تخفض بالجناح
تبّا لأطياف الرحيل إذا غزت أجنادها..
في خاطري..
مانلت ساعة مستراح
تحياتي لقلمك الفريد يابلبل الرافدين . لقد استثارني شعرك فارتجلت هذه المقطوعة التي أتمنى أن تروق لك

قصيدة نثرت حروفها هنا لتهمر بديعا وسحرا

باهرة الحرف غدقة الشعور والمعاني

دمت متألقا

رحماك يا زمن التغرُّبِ من سويعات الوداع رحماك من ليلٍ يجيء ودمعةٍ حرَّى تضيع وقصَّةٍ للهجر سطَّرها بغربته اليراع وأمرُّ من هذا وذاك تلك المُدلَّلة التي أبكت بشهقتها النساءْ تبكي بعينٍ لا تُفارقها تبارحُ الشقاءْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هكذا أصبحت حياتنا
عائلات مبعثرة أفرادها في بقاع الأرض
ودموع في اللقاء ,وأخرى في الوداع
سويعات الوداع قاسية ورهيبة ومُرَّة ,وتستفز كل الآلام المتراكمة قديمها وجديدها لتشارك معا في مهرجان الدموع ,,دموع الوداع
الوداع يفطر الفؤاد ,,ويتركه أسير حزن لأيام طويلة,, وربما شهور
والدموع تغسلها يوما بعد يوم
نثريتك جميلة أخي محمود حمادي
صادقة الحرف ,,شجية الوجدان
أتمنى لك المزيد من أفراح الحياة حتى تتوازن الأمور
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
ماسة

أسعدني حضورك أختي الفاضلة فاطمة
شكرا لك على مشاعرك
تقبلي مني خالص الود
تحياتي

غني

غني للرحيل

والدمع,,,وانسج أحلى وشاح لدمع العين

نبض سكن أنات جرح.

يا للوجع في مساءاتي.

المبدعة لمى ناصر
شكرا لحضورك الأنيق
تقبلي مني كل الود وباقة ورد
تحياتي

ما اصعب الرحيل ...عندما يهاجم الشعراء
وكانه يعتصرهم ليبعثر كل حروفهم وكلماتهم الموجلة....
وينسج منهم وشاحا رائعا من الالم واللذة....
رائع انت يا اباحذيفه وانت تكتب الشعر
واروع منه عندما تنافسنا نحن المتخبطون بالحروف الغير موزونه احيانا...... وتجمل صفحاتنا بنثر هو روح الشعر
كل الود

رعد الدليمي
شكرا لحضورك ولذوقك الرفيع
وسعيد أنا أن لامس حرفي منك الشغاف
دمت بكل خير
تحياتي

محمودُ كم في القلب من حُفر الجراح..
إن كان نفثات الرحيل هي الرماح،
وهي التلعثم في اللسان ..
إذا أتى المحبوب يشهق في نواح
يمشي على جمر الوداع وحزنه ليقول :
آآآه لو أموت ..
كي لا أراك على أقاصي البعد ياعيني تفووووت
كي لا أراك بكومة الأسراب تعلي ثم تخفض بالجناح
تبّا لأطياف الرحيل إذا غزت أجنادها..
في خاطري..
مانلت ساعة مستراح
تحياتي لقلمك الفريد يابلبل الرافدين . لقد استثارني شعرك فارتجلت هذه المقطوعة التي أتمنى أن تروق لك

صديقي عبد الله العبدلي
نورت بحضورك المكان وازدان الحرف
شكرا لبوحك الشجي وتقبل خالص الود
تحياتي