عدْ كيْ اعودَ فـإنَّ عـوديَ ناحـلٌ
وبدتْ عظامُ الجّسمِ منْ تحتِ الشَّوى
عدْ عيلَ صبري واليمامـةُ غـادرتْ
شجرَ انتظاري ثمّ غصني قدْ خـوى
الله الله عليك
كلمات كأنها فراشات ملونه
تسعد الروح قراءتها
من القلب ايها الرائع
شكرا
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
عدْ كيْ اعودَ فـإنَّ عـوديَ ناحـلٌ
وبدتْ عظامُ الجّسمِ منْ تحتِ الشَّوى
عدْ عيلَ صبري واليمامـةُ غـادرتْ
شجرَ انتظاري ثمّ غصني قدْ خـوى
الله الله عليك
كلمات كأنها فراشات ملونه
تسعد الروح قراءتها
من القلب ايها الرائع
شكرا
القدير رفعت زيتون
اسلوب آسر ساحر
ولغة بهية
كنت في ظلال بيانك لأتعطر بشذى بوحك
دم مبدعا يا صديقي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
والله يا أخي رفعت لا أدري ماذا اقول ..
يا رجل هذه ليست قصيدة..
هذه قطعة موسيقية كاملة عذبة ..
هذه ليست من الشعر
هذه من السحر
قرأتها مرات
وسوف أقرؤها مرات
فيها ومضات بلاغية خطيرة
و ايقاعها يخطر مثل الطيف
و ينساب مثل الجدول
هذه لوحة شعرية كاملة رسمت بيد فنان محترف
تقبّل كل اعجابي و تقديري لهذا الفن السامق .
قبلة ثالثة على خد هذه الخريدة
لن أملَّ منها
احترامي و محبتي
أستأذن الأخوة باستباق الردّ على أخي الشاعر البياسي
ومن باب المحبّة وردّ التحيّة بأحسن منها ولو أنّ السّبق كان هو الأحسن
وأقول لأخي أن القصيدة يشرفها أن تطبع على جبينك قبلتين
واحدة قبلة بقبلة والأخرى شكر وامتنان
فقد أسبغت عليّ من كرمك
وغلبَ عليكَ معدنك الأصيل
فشكرا لك أخي الكريم والشاعر الكبير
.
لله در هذه الشاعرية
هل في الواحة هنا معلقات ؟
رائعة و حق الله
كأنها الندى أو الطلّ
أَفتخرُ أن أنتسب الى مكان أنت فيه
لك المحبة حتى ترضى
لا يستوى حرفٌ أتى متعجلا
وسلاف عنقودٍ "تحمّمَ" بالندى
قالوا أتونُ الهجرِ يخلِقُ مبدعا
بل كانَ للإبداعِ حرفكَ سيّدا
ما هذه بالأبجديّةِ إنّما
عِطرٌ وإصباحٌ وطيرٌ غرّدا
أستاذي القدير رفعت زيتون
شكرا بحجم الجمال هنا، ولا تفيك
تقديري الكبير مبدع الحرف
...
جهة خامسة..
...