الكبير محمد الحريري
من اللحظات المؤثرة والجميلة على
نفسي وجودك بين هذه الكلمات البسيطة
والتي جاءت لتعبر عن ظلم عيش نمر به
وسوف نتجاوزه
والتاريخ الذي دفنته في يوم من الأيام
كطائر الفينيق يقوم مجددا وسوف يكتب نفسه
ولن يسمح لبعضهم أن يزوره
شكرا لك
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الكبير محمد الحريري
من اللحظات المؤثرة والجميلة على
نفسي وجودك بين هذه الكلمات البسيطة
والتي جاءت لتعبر عن ظلم عيش نمر به
وسوف نتجاوزه
والتاريخ الذي دفنته في يوم من الأيام
كطائر الفينيق يقوم مجددا وسوف يكتب نفسه
ولن يسمح لبعضهم أن يزوره
شكرا لك
سيهزم الجمع ويولون الدبر
صدقت
هو ذا
دام يراعك من حق وللحق
أُكتب بِسـيفكَ قصَّة الصَّبر العَصيِّ
وعِزَّة الهـاماتِ من صمَدتْ ولمْ ...
لمْ تنكسـر
جدائِل الفلـذاتِ ما بين الرًُّكام فإنها
لن تنكسـرْ
قسـماً وإن سـرقََ الغُزاة من الشِّـفاهِ رِضابَها
لن تنكسـرْ
لن ننكسر وباذن الله سننتصر
بارك الله بك استاذي الفاضل
على هذا الدفع المعنوي الذي دائما نحن بحاجة له في ظل الاعلام المضلل
وسوف ننتصر وتكون راية الاسلام هي العالية
دمت في سعادة وعين الله ترعاك
احترامي وتقديري
الحبيب محمود فرحان حمادي
أيها الصديق
لك كل التحايا من قلب أخيك
دام التواصل والمحبة
مصير مشترك وهم واحد ورؤيا متطابقة
دم بخير
شكرا
أخي وصديقي جهاد
أكون في انتظارك كل حين
أراك في نصوصك المتقدمة
وفي تعليقاتك الجميلة
لك حبي
الحبيب حازم البحيصي
أفتقدك حينما تكوت بعيدا
يسعدني تعليقك
أتمناك بالقرب أخا جميلا
شكرا للمرور الكريم
"كل القصيدة أقتبس"
لعمري لو وضعت هذه القصيدة في صاروخ وألقيت على معاقل المغتصبين لزلزلت كيانهم .
نعم هذه هي الدماء التي تتدفق في عروق شاعرنا الحبيب الكبير محمد ذيب فيمتد نبضها عبر القلوب إلى ضمائر السامعين ... الذين يسمعون .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
الأخ والشاعر المدبع
عبد الملك الخديدي
بالغ الشكر وعظيم الإمتنان على هذه الإطلالة البهية
والدفعة المعنوية
نعم ستنتصر بإذن الله ما بقيت الأرحام تنجب والرجال يقدمون
شكرا لك
الأخ الكريم أحمد عكاشة
شمرا للمرور الكريم وردك الأكرم
تحاياي
الشاعر الجميل حازم البحيصي
شكرا لمرورك البهي
مع خالص التحايا