قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أراني في مدرسة نموذجية أنتهل منها العلم
سأكون هنا دائما بين هكذا سمّو للحرف الباذخ الجمال والعطاء
أستاذتي الرائعة
تقبلي مروري
دمت معطاء
ربما تكون هذه هي المرة العاشرة التي أدخل بها الى النص
وفي كل مرة تنتابني حيرة بالغة لعجزي عن الرد بطريقة ترقى الى سمو حرفك
وانثيال عباراتك
شلال من الألق كأن نهر ينساب احيانا ويتدفق أخرى فيغمرني
أحس جمال الحرف يحاصرني , أتوقف أبتلع ريقي
من أين لي كهذه المقدرة الفذة ..
وأخيرا أحسست بأنني تأخرت كثيرا
لا مناص من الكتابة بالطريقة التي أستطيعها
أما أنت سيدتي .. فلديك من سعة الصدر ما يحتمل تقزم حرفي
شكرا لهذا الألق
نهاية رائعة ... وضعت حدّا لكلّ الصّراعات التي لا يريح النّفس منها سوى رحمة، وأمن ربّ العالمين، وإن جاءت بعد دهور!أستجدِي من الله بصيصَ نجاة.. وبعدَ دهورٍ من العذاب أتتْني أَمنةٌ مِنه ورحمة....
وغَشينِي النُعاس.
تجعلني التّراكيب اللغويّة بحسن سبكها وصورها البيانيّة الجميلة أغوص بين ثنايا حروفها...
شكرا لك على هذا القصّ الجميل
وأرحّب بعودتك البهيّة بعد طول غياب لربوع الواحة التي يعزّ عليها غياب محبّيها ومبدعيها
فأهلا بك الأخت الأديبة الدّكتورة نجلاء وبإطلالتك المشرقة ...
تقديري وتحيّتي
نص يصف الآلم واليأس
و خيبة الأمل والثقة المفرطة
دنجلاء تخيلنا عناءاللحظة
دمت مبدعة
وحمدا لله على سلامتك استاذتنا
ياه يا دكتورة ..
الحمد لله أن النعاس غشيك أخيرا
فقد عشنا معك كل ما كتبته حروفك
قلقك الناتج عن الصمت
صدمتك
هروبك
خواطرك وأفكارك .. دعاءك .. وأخيرا سكينتك وغشينا النعاس
هذا هو الأدب الذي يسرق كل حواس المتلقي
دمت بهذا الألق أختي الفاضلة
كم سعدت برؤية هذا النص الراقي وأسعدني أكثر وجود أختنا الأديبة المبدعة : د. نجلاء طمان من جديد
فأهلاً بك مع تمنياتي أن تبقي بالجوار وأن تتحفينا بنصوصك الجديدة فانا لها منتظرون
كل الود وباقات الورد
أموتُ أقاومْ
أسجّل إعجابي ثانية بقصّ راق ولغة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ممتعة كانت رحلتي هنا بين عبير حرفك وجميل حسك
لوحة إنسانية بديعة رسمت معالمها لقصة تناولتها العديد من الأقلام
ولكنك قدمتيها هنا بمقدرة عالية وحبكة درامية متقنة وقلم ماهر..
جميل حرفك بألق صوره وعمق المضمون
أسجل إعجابي العميق.