بأسلوب خبري بدأ الشاعر قصيدته ليضع القارئ/ة مباشرة أمام الحدث مستلهما من تجربته الشعرية ما يترك الخبر لدى الآخرين .وما هو أثره فيهم قبل أن يتركوا للخيال حبال التوقع.
وبلغة عمودية أخذ الشاعر في سرد الواقع المرير معللا حينا عن الأسباب ، وموضحا بعبارات عما اعترى الأمة من وهن ،
ومن خلال استخدام ثروته اللغوية عبر صور مناسبة للحدث تابع الشاعر قصيدته ليضع المتلقي/ة أمام لوحة تنبض بالغيرة المبطنة على الأمة .
لن أطيل أكثر
قالقصيدة لا تكفيها جمل ،
وهي تستحق القراءة بعمق
وفقك الله اخي أبا شمس