مَـن ذا يغيـثُ يـا سفّانـه ؟!!

تمكن في الأداء وروعة في السبك

ذلك هو ديدانك في الأصالة الشعرية شاعرنا المُجيد أبا شمس
تحية تليق بحرفك الرصين وبوحك الشجي الأصيل
شموخ فاره ينساب من حوله الإبداع
تقبل خالص الود
تحياتي

أخي الكريم محمود أشكر لك حضورك الوضئ ومتابعتك الحميمة وقراءتك الواعية

المصاب عظيم والهم مشترك والجرح ينزف وأمة العرب لا تملك إلا مراقبة الأحداث وانتظار المزيد


أحييك يا صاحبي ولك وافر الود والتقدير

أخي الحبيب الشاعر الكبير : ماجد الغامدي حفظه الله
فوق التساؤل المدهش في هذا القصيدة وجمال أسلوبها وروعة قافيتها إلا أنها صرخة قوية مدوية ..
فمن يغيث ؟ هي علامة استفهام كبيرة لا يستطيع أحدا الإجابة عليها إلا من ملك ناصية الأمور والقدر من الشجاعة ..
مثل تلك التي تحلى بها رئيس تركيا البطل الذي وضع أنقره في وجه أساطيل اسرائيل ومن وراءها.
بورك فيك شاعرنا الأصيل.
تقبل التحية والتقدير

يا لِمجدِ الجدودِ أضحى ركامـاً
قد هدمتم بصمتكِـم أركانـه


يا لِنهرِ السخاءِ جَفَّفَهُ الـدهـ
ـرُ فمَن ذا يغيثُ يا سفّانه ؟!!

..
ياماجد
ما أصدق حروفك الأصيلة ..
نص يعرك عن عيونه التاريخ ليستحضر سفانة تلك الفتاة العربية الأبية التي استشفعت يومًا بمناقب أبيها العربي فلم تخذلها ..
لاشك أن كلمة سفانة وحدها في النص تختزل الأمس وتختزن الدلالة المتولدة..
لافض فوك أيها السخي فكرًا وشعرًا وعطاءً
دمت في بحبوحة الحب والسعادة..

الله الله

روعة الشعر وقمة الجمال


كم أنت رائع يا ماجد

والفجر قريب جدا

أحْرِقوا الشّعْرَ وَاجْمَعوا أَوْثانَه وَانْشُروه لكَيْ نَرى جُثْمانَه أَبْطَلَتْهُ البِحارُ يَوْمَ اسْتَفاقَتْ مِنْ سُباتٍ أَقامَ فيهِ عِنانَه وَإِذا العِزّ موغِل الصّدْقِ فيمَنْ تَرَكوا الذّلّ حامِلاً أَكْفانَه أَيّها البَحرُ لا تُصافِحْ شُروقاً قَبْلَ أَنْ تَنْصُرَ الرّمالُ سَفانَة

أيها القـادةُ انتصرتـم فمرحـا
أُشربَ المعتدي بكـم عدوانـه

وأضفتم إلى الحصـارِ سـدوداً
و رفعتـم بذُلِّكـم جـدرانـه

وشجبتم وكـم سمعنـا مُكـاءً
يـا لِسجـنٍ أقمتـمُ قضبانـه

الفضاءاتُ مجَّتِ القـولَ مَقتـاً
والزنازيـنُ تلعـنُ السجّانـه

أيها الميتونَ في الدركِ الأسـفـ
ـلِ مَن ذا يهزُّ منكـم بنانـه


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشاعر الباهر المتألق المتدفق اخي ماجد الغامدي
سيغيث الله سبحانه
بعصبة من جميل جمانه
رائع وربي
لعلمك مررت ثلاث مرات
وحين استشربتها وقعت بالرائع يا رائع
دمت بهيجا ابيا مبدعا
ودمت بقلب اخيك ايها المنافح العاقل

الحبيب أبا شمس

نص من قلب الألم ووجاق الحرقة

أجدت وأبدعت كعادتك

تقبل مروري

تحيتي لك

بارك الله مرورك أخي الحبيب حازم

هي جذوةٌ من ضرام الوجدان وقد أطالت المكوث

شكراً لك يا عزيزي ولا عدمتك

بحر الخفيف الذي أثقلته بكنوز المعاني ، وقافية النون الذي تلاها متعدي الهاء هذه القافية التي تبعث التأوه والحرقة للواقع المؤلم.
ذكرني ( من يهن ) ببيت المتنبي : من يهن يسهل الهوان عليه *** ما لجرح بميت إيلامُ
حقا حقا !! إن ميت القلب لا تؤلمه الجراح لأن هذا القلب أصبح خاليا من كل الأحاسيس
تحياتي لهذا الإبداع أيها الجار الكريم!
لا أدري إذا كنت من أهل الباحة الحسناء أم لا لأن محدثك من وادي الأحسبة

أهلاً بك أخي الكريم عبد الله العبدلي ,انعم وأكرم بك وبجيرتك

أشكر لك مرورك وإشادتك ولعلّنا نراك قريباً في ربوع الباحة

https://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=36509

تحياتي وتقديري

رائعة ماتعة

من أبدع الشعر العمودي الذي قرأته


شكرا لك أخي الكريم

بارك الله فيك أُختي الكريمة وشكراً لحضورك وإشادتك

تحياتي وتقديري

أخي الشاعر المبدع صاحب الحرف الرصين و الشعر المتين ماجد الغامدي:
أرقصت أوجاع الأمة على الخفيف بتفردك و تميزك المعتاد ..
قصيدة خلت من التكلف و التعسف برغم بنائها على
الخفيف -السهل الممتنع الذي لا تكاد تخلو قصائده من تكلف
و تعسف في البناء و الأسلوب-..

وجدت البحتري هنا ماثلا بجزالة لغته و حسن سبكه ..

شاعر أنت و أي شاعر .

وافر ودي و تقديري

أخي الكريم جلال الصقر

بورك حضورك الجميل ورأيك المبهج الذي منحنى وسام الفخر

أعتزُ برأيك يا صاحبي فشكراً لكرمك وثنائك ولا عدمتك صاحباً وأخاً