وبعد كل هذه السنوات التي شهدت فيها غزة حروبا متكررة وحصارا مستمرا ومعاناة إنسانية لم تنتهي
على الرغم من ذلك تظل هناك قصصا إنسانية تلهمنا إلى الصمود والأمل بمواجهتهم هذه التحديات
بإصرار وشجاعة لنعيد اكتشاف ذلك الفلسطيني الذي يصنع المعجزات، ويواجة
أعتى الأسلحة من المساحة صفر، ويحرز الانتصار تلو الانتصار بذراعين
عاريتين ويقين لا يضعف بالثقة في نصر سماوي بات على الأبواب..
اللهم نصرك الذي وعدت.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي