المرارة أن يتهمك من تسعى لإسعاده بعدم الاهتمام به،وتفضيل غيرهعليه!
وهنا يقصد به اقرب الناس اليك ...من هم في جوفك
خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
المرارة أن يتهمك من تسعى لإسعاده بعدم الاهتمام به،وتفضيل غيرهعليه!
وهنا يقصد به اقرب الناس اليك ...من هم في جوفك
بات حرفك غيثا منتظرا أيتها الكريمة شيماء!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
دام دفعك الدافع الفارق أخي الحبيب عبد الله!
المحروم من حرمه الله تعالى دعاء ترك المعصية لحبه إياها!
هل المحروم من لا يملك مالا
هل المحروم من ليس عنده ذريه
هل المحروم من فقد أهله أو ذريته
هل المحروم من ليس عنده بيت يوؤيه
هل المحروم من هو مريض او فقدت احد اعضائك ....
هل المحروم من ليس عنده زوج او زوجه
هل المحروم من هو مبتلى باناسه فيؤذونه ......
ايها المحرومون من هذه لستم بمحرومين
ايها المبتلون لستم بمحرومون
اعلم ايها الانسان انك في بلاء وابتلاء
(بلاء من نفسك وابتلاء من الله )
فاستعن بالله وثق بالله
المحروم من حُرِم رحمة ربه ...واستحق غضب ربه
المحروم
من حُرِم الخير ... وقد كان قريبًا منه ...!!!
أخي وأستاذي /عبد الله
المحروم هو المطرود من رحمة الله هو من حرم لذة الخشوع هو من حرم لذة المناجاة لله
هو من لم يتذوق حلاوة الأيمان
جعلنا الله من المشمولين برحمته
وشكرا
يشرفني سيدي الفاضل المرور في رحاب معجمك
لأقتطف أسمى المعاني
فزدنا بدررك الثمينة
دمت والحكمة والكلمة الهادفة
تقديري
سيدتي شيما ء
عدة مفاهيم للكلمه وتؤدي الى نفس المعنى ولنضعها في خارطة المفاهيم ...!!
تحياتي
بورك حرفك أخي الحبيب عبد الله!