السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رائعة هذة الأحجية
قرأتها عدة مرات وخرجت بما يلي
الماضي: فعل عشق تألق، مبني على الفتح فاعله يتيم مستتر في قلوب الملايين ومفعوله أمة أصبحت تستجدي الضمائر المنفصلة لتتحد وتتصل بالأنا الباحثة عن ذاتها... والجملة الفعلية في محل رفع مبتدأ
الفتح_ وهو فتح القلوب والبلاد العديدة
الفاعل اليتيم _هو سيدنا رسول الله محمد عليه السلام
مفعوله _الأمة الإسلامية والمضارع حدث يتصل بفعل استمراري يشكّل جذرا تتفرع منه أفعال نبض متعدد، عروته قوية فاعلة في ما قبلها وما بعدها... منها تنطلق المروية وبها تتكثف اللغة وتزدان الحبكة
هذا القرآن الكريم
أما الأمر فهو فعل يدل على نفي الظرف الشاذ وهو مسنود بالحماس، مبني على النصر وهدفه تغيير الواقع.... لازال يبحث عن فاعله
الحماس هي حركة حماس
والنصر هو السيد حسن بصر الله
مما يجعله غير قابل للكسر إطلاقا...
وآخر ما توصل إليه اللسانيون أنه قد تطور واستقل بحركته واستغنى عن الفاعل الواحد وارتفع بتعدد الفاعلين المنفتحين على المستقبل المتصل بالأمة التي تعود على الفاعلين الجدد...فهل عرفتم اللغز ؟
هذة الجمهوريه الإسلامية إيران
واللغز هو الإسلام
اشكرك كثيرا جدا يا كريمة العزيزة
نصك يدعو للتفكير
ماسة