قصيدٌ ساحر الألفاظ أحيا في دمي شعرا
وقفت هنا ... أردده أعيد بلهجة حرّى
حروف .. نورها في الليل يبدو يُخجل البدرا
أيها الحسيني الرائع
دوما أرِد معين شعرك ولا أرتوي
دمت بألق
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
قصيدٌ ساحر الألفاظ أحيا في دمي شعرا
وقفت هنا ... أردده أعيد بلهجة حرّى
حروف .. نورها في الليل يبدو يُخجل البدرا
أيها الحسيني الرائع
دوما أرِد معين شعرك ولا أرتوي
دمت بألق
أخي الحبيب المدرار الشاعر مختار محرم
سلام عليك أيها اليمني الاصيل النبيل
كان شعري هذا قبيل الثورة بليال وايام
ثم ما لبث ان أنعم الله علينا جميعا بثورة هزت الدنيا وعلمتها كيف يكون الصمت وكيف تكون الثورة
نصركم الله أخي وثبت اخواننا الثوار في اليمن السعيد واسعدهم وحقن دمائهم ومكن لهم واهلك عدوهم الغير صالح امين
وفي سوريا الاباء والعزة وفي ليبيا يكمل الله لهم نصرا
وهذه من القصائد النادرة في شعري لم افتح فيها باب الامل والعلاج ولكن وصفت الداء فقط لضيق النفس من شدته
تحياتي ايها الكريم المتميز الأبي الثائر المناضل بشعره
دمت مبدعا رائعا د مختار
أَضَعْنَا مِن تشرذُمِنا على دَرْبِ السُّدَى الْقَدْرَا
وَتُهْنَا عَنْ أَمَانِينَا تَلَوْنا آيَنَا سِرَّا
فَلا حَانَْت أَمَانِينَا وَ لَا وَهَبَتْ نِدَى الْمَسْرَى
وَغَاَبَتْ غايةٌ كُبْرَى فَلَا لُذْنَا بِمَنْ أَدْرَى
فنعتصرُ أنتكاسَتنا ونفتعلُ الرِّضا دَهْرَا
وَ لَوَّنَ كَسْرُنَا حُلُمًا فَشَوَّهَ رسْمَنا قَسْرَا
أَحَاطَ الليلُ أُنْثَى الحلمِ حتَّى لَمْ تُطِقْ صَبْرَا
فَأَجْهَضَ حُلْمُنَا فألًا وَ أَخْدَجَ ليلُنَا الْبَدْرَا
اللهم سترك ونصرك
وَغَاَبَتْ غايةٌ كُبْرَى فَلَا لُذْنَا بِمَنْ أَدْرَى
فنعتصرُ أنتكاسَتنا ونفتعلُ الرِّضا دَهْرَا
وَ لَوَّنَ كَسْرُنَا حُلُمًا فَشَوَّهَ رسْمَنا قَسْرَا
أَحَاطَ الليلُ أُنْثَى الحلمِ حتَّى لَمْ تُطِقْ صَبْرَا
فَأَجْهَضَ حُلْمُنَا فألًا وَ أَخْدَجَ ليلُنَا الْبَدْرَا
/