قصيدٌ ساحر الألفاظ أحيا في دمي شعرا
وقفت هنا ... أردده أعيد بلهجة حرّى
حروف .. نورها في الليل يبدو يُخجل البدرا
أيها الحسيني الرائع
دوما أرِد معين شعرك ولا أرتوي
دمت بألق
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
قصيدٌ ساحر الألفاظ أحيا في دمي شعرا
وقفت هنا ... أردده أعيد بلهجة حرّى
حروف .. نورها في الليل يبدو يُخجل البدرا
أيها الحسيني الرائع
دوما أرِد معين شعرك ولا أرتوي
دمت بألق
أخي الحبيب المدرار الشاعر مختار محرم
سلام عليك أيها اليمني الاصيل النبيل
كان شعري هذا قبيل الثورة بليال وايام
ثم ما لبث ان أنعم الله علينا جميعا بثورة هزت الدنيا وعلمتها كيف يكون الصمت وكيف تكون الثورة
نصركم الله أخي وثبت اخواننا الثوار في اليمن السعيد واسعدهم وحقن دمائهم ومكن لهم واهلك عدوهم الغير صالح امين
وفي سوريا الاباء والعزة وفي ليبيا يكمل الله لهم نصرا
وهذه من القصائد النادرة في شعري لم افتح فيها باب الامل والعلاج ولكن وصفت الداء فقط لضيق النفس من شدته
تحياتي ايها الكريم المتميز الأبي الثائر المناضل بشعره
دمت مبدعا رائعا د مختار
أَضَعْنَا مِن تشرذُمِنا على دَرْبِ السُّدَى الْقَدْرَا
وَتُهْنَا عَنْ أَمَانِينَا تَلَوْنا آيَنَا سِرَّا
فَلا حَانَْت أَمَانِينَا وَ لَا وَهَبَتْ نِدَى الْمَسْرَى
وَغَاَبَتْ غايةٌ كُبْرَى فَلَا لُذْنَا بِمَنْ أَدْرَى
فنعتصرُ أنتكاسَتنا ونفتعلُ الرِّضا دَهْرَا
وَ لَوَّنَ كَسْرُنَا حُلُمًا فَشَوَّهَ رسْمَنا قَسْرَا
أَحَاطَ الليلُ أُنْثَى الحلمِ حتَّى لَمْ تُطِقْ صَبْرَا
فَأَجْهَضَ حُلْمُنَا فألًا وَ أَخْدَجَ ليلُنَا الْبَدْرَا
اللهم سترك ونصرك
وَغَاَبَتْ غايةٌ كُبْرَى فَلَا لُذْنَا بِمَنْ أَدْرَى
فنعتصرُ أنتكاسَتنا ونفتعلُ الرِّضا دَهْرَا
وَ لَوَّنَ كَسْرُنَا حُلُمًا فَشَوَّهَ رسْمَنا قَسْرَا
أَحَاطَ الليلُ أُنْثَى الحلمِ حتَّى لَمْ تُطِقْ صَبْرَا
فَأَجْهَضَ حُلْمُنَا فألًا وَ أَخْدَجَ ليلُنَا الْبَدْرَا
/