لا ليس يخبو حبنا
فالأربعون بداية الحب الوقور
في الأربعين تجمعت كل الصفات
قلبٌ كبير
عقلٌ كبير
حبٌ كبير
لما التقيتك في متاهات السنينْ
و الشعر يسلم نفسه للشيب يفعل ما يريد
ظن الفؤاد بأنه آتٍ من الزمن البعيد
لن يستطيع الحب أن يغزوه أو يدنو من الصرح المشيد
حتى اتته سهام عينك في الوريد
فاستصرخ الأمل الكبير
و غدا كمثل فراشةٍ ...
تصبو إلى البدر المنير
أتراه يرجع سالماً
أم أنه مثل الفراشة سوف يحرقه السعير ؟
يا سيدي
أنا لا ألوم الأربعين ...!
لومي عليك فانني
ظمآى الى ذاك السجين
لازلت طفلا خطوه ...
خجل اذا غابت عيوني عن هواه فلا يبين ...!
داعبت فيك طفولتي
وسطرت اسمك في عناوين القصائد والاهازيج التي
صمتت بصمتك من سنين
والآن أعلن أنني
أعصاك في هذا الوقار وأبتغي بعض الجنون
مهلا ودعك من الظنون
بعض الجنون بعمرنا ....
: اني أحلبكِ.... يا ترى ...
لا زلت مثلي تذكرين ؟؟؟؟!!
إطلالة جميلة يا سيدتي
أهلا بك هنا.. في واحة الحب و الخير
غردي ما شئتِ .. و اعزفي ما يحلو لك من الألحان
فكلنا آذانٌ صاغية .
أرى فقط أن التفعيلة هربت منك في بعض المواضع
فلا حبذا لو راجعتيها مرة أخرى
و ستكون فوق ما هي حلوةٌ ..... أحلي
أهلا بك وبأهل واحة الخير يا استاذي
لا حيلة لي في التغريد حين أجدني أسيرة لتلكم الالحان بابداعكم الذي أجاور
صدقت سيدي وسأكون ممتنة لو وجدت لديك من الوقت وسعة الصدر في أن توجهني لمناطق هروب التفعيلة فلازلنا في الدراسة نبدا عهدنا الاول
ومنكم نستفيد وأكون في قمة امتناني
دمت على ذوقك الرفيع