المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل القبلاني
كيف أمحو ذكريات نقشها الزمن ؟؟
يا لحجم الخسارة !
حين أهيء نفسي لإعتناق الوحده
كيف سأتنفس وعروقي تقيدني كأنها سلاسلٌ تحيط بي من أعماق صرختها
هل حقاً قالت نعم .
لم أسمع شيء لم يصلني كالعادة همس
كيف أغادرني وأنا أعيش بهذا الكون ,
هناك مجرة واحده فقط تنتظرني
ما خلف المجهول خريف جف قبل آوانه
الوحدة تلك الغربة القاحلة في زمن فوضوي غادر عنه كل ماهو جميل
وإن جف الخريف فهل بقيّ للمجهول شيء..؟
رائع ماسطر اليراع من إبداع
أستاذي الفاضل / إسماعيل القبلاني
أجد حديث نفس ذو شجون في أحرفك الندية
باركك الرحمن
تقبل مروري
كن بخير