أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: نظرية الاعلام

  1. #1
    الصورة الرمزية صادق ابراهيم صادق قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    العمر : 65
    المشاركات : 123
    المواضيع : 67
    الردود : 123
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي نظرية الاعلام

    نظرية الاعلام
    يعد هناك شك في القول إن عصرنا الحاضر هو عصر الإعلام. ليس لأن الإعلام ظاهرة جديدة في تاريخ البشرية بل لأن وسائله الحديثة قد بلغت غايات بعيدة في عمق الأثر وقوة التوجيه، وشدة الخطورة.
    فقد تعددت وسائل الإعلام في عصرنا الحاضر.. وتنوعت طرق تبليغها للناس، وتطورت أساليب استخدامها لدرجة مذهلة، ألغت حاجز الزمان والمكان.

    وما من شك في أن وسائل الإعلام تؤثر تأثيراً خطيراً في نفوس الناس وأعمالهم. ولا جدال أن هذه الوسائل لها خطرها الكبير في تكوين الاتجاهات والمعتقدات.
    ونستطيع أن نقرر -ابتداء- أن المجتمع الإنساني لا يستطيع الحياة دون اتصال، كما أن الاتصال لا يمكن أن يحدث إلا من خلال نسق اجتماعي.
    وفي ضوء تعاظم دور وسائل الإعلام يذهب البعض إلى أن التغير الثقافي ما هو إلا ثمرة من ثمرات وسائل الإعلام.
    ولا نريد التحدث في هذا المقال عن كيفية تأثير وسائل الإعلام ولا عن أساليب التأثير وأنواعه ونظرياته.
    لأن هذه القضايا هي أكثر المسائل التي شغلت علماء الاتصال والباحثين في حقل الاتصال الجماهيري، خصوصاً مسألة العلاقة بين وسائل الإعلام وجمهورها.
    ومع الاختلافات الكثيرة بين الباحثين في هذا المجال إلا أن هناك إجماعاً على أن وسائل الإعلام تؤثر.. لكن إى أي حد؟ ومتى؟ وفي أي الظروف؟ وبأية كيفية؟ فهذا الذي لم يجتمع عليه الباحثون لأن كلاً منهم يجيب على هذه الاستفسارات من زاوية معينة وفي ظروف محددة.. لذلك اختلفت وتباينت؟
    والواقع أن تحديد التغير الثقافي أو ما نسميه بالتأثير الثقافي والحضاري لدى مواطن العالم الثالث من قبل وسائل الإعلام الأجنبية الوافدة بالنسبة للفكرة مهمة صعبة. ليس من اليسير تحديدها تحديداً قاطعاً بفواصل زمنية محددة.
    وتأتي الصعوبة في أنها مرحلة لنتاج تراكمي للأفكار من خلال فعاليات إنسانية، لابد وأن تكون قد مرت بمراحل طولية من الصقل والتهذيب، لكي تبلغ مرتبة النضج المرحلي في تاريخ الفكر.
    ولكن نستطيع أن نقرر بأن أفراد المجتمع الإنساني هم هدف الوسيلة الإعلامية لإيصال الرسالة المطلوبة إليهم.
    فكيف يستجيب هؤلاء الأفراد للرسالة الإعلامية؟
    إن هؤلاء الأفراد يعيشون في مجتمعات ذات تركيب اجتماعي معين، ومؤسسات اجتماعية مختلفة تفرض أنماطاً معينة من أنماط الفكر والسلوك. فهي في الواقع تشكل الأرضية الثقافية التي تتبلور فيها أخلاقيات الفرد وعاداته وعقائده وميوله واتجاهاته ورغباته وأنماطه السلوكية المختلفة.
    فالتنشئة الاجتماعية والأسرة والبيت والمدرسة والمؤسسات الدينية، تشكل في الواقع المؤثرات الثقافية التي تشكل شخصية الفرد. ولا شك أن هذا التكوين الثقافي للأفراد المرتبط بكل هذه المكونات أثره في ثبات شخصيته وثقافته.
    كما أن مقدار ثبات هذا التكوين الثقافي واستقراره في شخصية الفرد يكون عاملاً مؤثراً في التأثير بالرسائل الإعلامية إيجاباً أو سلباً.
    لذا فإن ضعف تكوين الأفراد وضعف بنائهم الذاتي المتمثل في عدم تعمق مكونات ثقافتهم في شخصياتهم عامل هام يسبب تأثرهم بالمضامين الثقافية المختلفة عن ثقافتهم الأصلية.
    وترتفع نسبة هذه الفئة- ضعاف التكوين- في الأميين والأطفال، والمراهقين، ومحدودي الثقافة الأصلية لمجتمعهم وقيمهم- مما يجعلهم أكثر عرضة لمجالات الغزو الثقافي عبر وسائل الإعلام التي تحمل مضامين مخالفة لثقافتهم خاصة إذا أدركنا أن ثقافة هؤلاء المحدودة تحول بينهم وبين معرفة عناصر القوة في ثقافتهم المحلية، فيشعرون أنها لم تعد قادرة على تلبية حاجتهم في الحياة، فيصبحون أكثر ميلاً واستعداداً للتغير الثقافي أو بالأحرى التأثير الثقافي.
    إن الجانب الحضاري أو الثقافي هو الدافع الذي يقف خلف حماس كثير من الدول الأوروبية لفرض لغاتها القومية وقميها الثقافية، ولا شك أن ثقافة أي بلد هي هويته الوطنية التي لا يجوز لأي كان ولأي سبب أن يقوم بتشويهها أو تطعيمها بثقافات هجينة غير ذات مستوى.
    فهل يحق لنا في مثل هذا الوضع الذي نعيشه أن نغفل أهمية البعد الثقافي والحضاري الذي ينبغي أن تكسبه برامجنا الوطنية، والذي لا يتحقق بدون تأكيد الألفة الحميمة بين المشاهد وبرامجه.
    لقد لوحظ أن أجهزة الإعلام الدولي في الوقت الحالي تعكس القيم والمثل السائدة في مجتمعات معينة، وأن الدول المسيطرة تقوم بدور الرقيب بالنسبة للإعلام في الدول النامية.
    وهناك إجماع بين أبرز كتاب التبعية في المجال الإعلامي على تشخيص جوهر التبعية الإعلامية الثقافية في العالم الثالث وإرجاعها إلى عوامل تاريخية تتعلق بالسيطرة الاستعمارية الغربية مضافاً إليها المحاولات الدائبة التي تقوم بها الولايات المتحدة في المرحلة المعاصرة للسيطرة على ثقافات العالم الثالث، وإخضاعها لصالح السوق الرأسمالي العالمي.
    وتستعين في تحقيق ذلك بقدراتها الإعلامية الضخمة من خلال وكالات الأنباء الغربية والأقمار الصناعية.
    علاوة على إمكانياتها الهائلة في مجال تكنولوجيا وسائل الاتصال والنشاط الأخطبوطي للشركات المتعددة الجنسية ووكالات الإعلان الدولية.
    ثم إن ثمة موضوعاً هاماً جداً يجب التطرق إليه حين البحث عن أسباب التغير الثقافي نتيجة التعرض لوسائل الإعلام الدولي وهو معرفة الخصائص أو سمات الشخصية أو الشخصية الجماهيرية لشعوب الدول النامية وما يميز هذه الشخصية من نزعات وسمات والإلمام بحقيقة الدراسات النفسية والاجتماعية لمعرفة طبيعة الجمهور والتعامل معه وفق تلك النتائج.
    وكذلك معرفة المناخ النفسية التي تصل الرسالة من خلالها وفي سياق منهجي يتفق مع الحالة المزاجية التي تعيشها الأفراد مما يجعل تلك الرسائل تجمع الحقائق العلمية وتقدمها في قوالب عاطفية وجدانية تخاطب الشعور.
    وما يلاحظ من قوة الوسائل الإعلامية الوافدة، ليس نتيجة لقوة الوسائل التي تعرض فيها تلك البرامج فقط، ولكنه يعتمد بشكل مباشر وكبير على الدراسات الاجتماعية التي حددت من خلالها طبيعة الجمهور والخصائص التي يتميز بها.
    فالظروف المحيطة ونفسية المستقبل وطريقة تربيته ودرجة ثقافته تؤثر تأثيراً كبيراً على مدى تقبل الرسالة الإعلامية أو رفضها. كما أن هناك قضية أهم وأخطر مما سبق، نوجزها بمقولة- جوبلز- وزير الدعاية في ألمانيا النازية، بقوله الأول في طرح الفكرة هو صاحب الكلمة العليا دائماً.
    وكأن «جوبلز» يقصد من ذلك أن الفكرة الأولى عن المسائل التي لا يعرفها الناس تصادف منهم تقبلاً وتأييداً، وقد تتأصل هذه الفكرة وتشق لها جذوراً في نفوس الجماهير بحيث يستعصى استئصالها بعد ذلك.
    المتلقي للرسالة الإعلامية عن موضوع ما يجعله أكثر شغفاً وإقناعاً به، وفي هذا تنويه بأهمية الزمن في مجال الإعلام.
    ولقد أثبتت بحوث علم النفس الاجتماعي أن الإقناع بالرأي بالنسبة لموضوع يعرض الأول مرة أمر ميسور.
    كما وجد - مثلاً- أن الأطفال الذين لا يعرفون شيئاً كثيراً عن التمييز العنصري- في بلاد الغرب- يتأثرون بأفلام التسامح وعلى العكس من ذلك نجد أن مثل هذه الأفلام قد تحدث استجابات معاكسه عندما يكون المشاهدون من المتعصبين للتمييز العنصري، إذ يزدادون تعصباً، ويهزؤون بما يعرض عليهم من أفكار.
    فالإسراع ببيان الرأي من القضايا التي تجد، يفيد كثيراً في التأثير على الناس خاصة إذا كان هذا الرأي هو الصواب
    .

    نظريات الاعلام
    اتاح العلم الحديث للغة ممكنات ووسائل متعددة للتعبير عن دقائق الاحكام الفعلية في صورها النظرية والتطبيقية ولمختلف الحاجات الانسانية، ونظرا لتعدد خصوصيات تلك الحاجات، واساليب اشباعها من الوجهة الاتصالية والاعلامية فقد عمد رجال الاعمال الى اتباع نظريات متعددة في الخطاب الاعلامي وتجسيد المستويات الاعلامية الوظيفية المطلوبة ابرزها :
    1. المستوى المعلوماتي، الذي يتوسل باللغة لتوصيل المعلومات الى المتلقي بأسلوب مباشر، وبصياغة واضحة ودقيقة.
    2. المستوى الاقناعي، وهو الذي يقصد به اقناع المتلقي ودعوته الى الالتزام الاولي، ومن ثم التبني للمضمون المطروح او الفكرة المقصودة او الرأي المراد ايصاله، ومن ثم تدعيمه عن طريق خلق القناعات لدى المستقبلين.
    3. المستوى التعبيري، الذي يدخل في باب فن الادب المستخدم في وسائل الاعلام المختلفة، لاسيما المستندة على استعمال الصورة المتحركة او الثابتة.
    وهناك العديد من النظريات الاعلامية، ابرزها نظريتان هما:
    ـ نظرية الاعلام في الدولة التسلطية.
    لقد دأبت النظرية التسلطية للحفاظ على سلطانها المطلق ان تحيط السلطة نفسها بالعقلاء والحكماء والمثقفين والاعلاميين وغيرهم من نخبة الفكر الذين يمكن جذبهم لها ولهم القدرة على ادراك اهداف الدولة في السيطرة والاستقرار وتمنحهم مناصب مرموقة في المجتمع وتغدق عليهم الاموال والمغريات وامتيازات الحياة، ويعملون لديها كمستشارين للقادة الحاكمين، ويحتكرون كل الحقائق الفكرية لأنفسهم ويسخرون فلسفاتهم وافكارهم لخدمة طبقة مسيطرة على جهاز الدول، التي تعطيهم حق مخاطبة الشعب، اي يغدون ألسنة الحكام في الاتصال بالجماهير عن طريق وسائل الاعلام المختلفة، التي تسيطر عليها الدولة دون غيرها.
    وتعتبر الرقابة من الركائز المهمة في نظرية الاعلام التسلطية ويصبح الاعلام بمختلف وسائله واشكاله في خدمة الحكم التسلطي وبوقا له، وتخضع جميع الاعتبارات لذلك وتلغي كل الحريات في سبيل سيطرة الحكم واستقراره وتعطي هذه الفلسفة الفاشية كل المبررات لاهدار حقوق الانسان.
    نظرية الحرية والاعلام الحر :
    سميت هذه النظرية بهذا الاسم كونها تؤمن بالفرد اساسا لها، وتعتبر ان الفرد يولد وهو مزود بحقوق طبيعية، وانها تؤمن وتفترض ان الفرد كائن حي عقلاني واخلاقي وان اخلاقيته تحدد له ما يجب المحافظة عليه وفق القانون.
    لقد حقق مفهوم نظرية الحرية في المجتمعات الاوروبية، انتصارات كبيرة على صعيد المجتمع وعلى صعيد الفرد... لقد تطورت هذه النظرية خاصة بعد الحرب العالمية الثانية لتلد نظرية جديدة بأسم نظرية المسؤولية الاجتماعية وقد اعتبر القرن العشرون المجال التطبيقي لافكار هذه النظرية في مجال المجتمع والدولة، وكان امثل تطبيق لافكار هذه النظرية في الولايات المتحدة الاميركية ـ ومنها طبقت وحققت انتشارها في انحاء العالم.
    واهم المبادئ التي تقوم عليها هذه النظرية هي :
    1. اعطاء الحق الى الفرد للحصول على المعلومات وعدم التستر عليها، ولا يجوز تزويد الفرد بمعلومات كاذبة او ناقصة.
    2. ممارسة النقد البناء، والقبول بأية فكرة او طرح جديد من قبل الفرد، وتقبل مناقشة ذلك الفرد لتصحيح الخطأ ان وجد بأسلوب ديمقراطي بناء، هادف وهادئ.
    3. نشر اهداف المجتمع وخططه التربوية والتعليمية والاقتصادية، فالاعلام يهدف الى خدمة المجتمع ويبشره بالحياة المرفهة واحترام حقوقه السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية.
    4. اتاحة الفرصة للفرد بالحصول على المعلومة التي يستفيد منها او يريد ان يتعلمها او يضيفها الى حصيلة مستواه الثقافي والسياسي.
    5. الشفافية العالية في مفاصل الدولة وسياساتها وبرامجها ووضع المعلومات امام المواطنين وعدم اخفائها الا لاغراض امن المجتمع والدولة.
    وتتلخص الوظائف العامة لنظرية المسؤولية الاجتماعية بما يلي :
    أ. خدمة النظام السياسي المتفق عليه من قبل اغلبية الشعب.
    ب. اعلام الرأي العام واعلاء ممارسة حكم الشعب لنفسه.
    ج. حماية حقوق الافراد (المواطنين) وحقوق الدولة لخدمة المجتمع باحترام النظام العام، واحترام حركة الاعلام.
    ء. تقديم البرامج المتوازنة الخاصة بالتسلية والترفيه للفرد، وبما يحقق راحة الجميع، وينسجم مع تقاليد المجتمع واخلاقياته.
    حرية الاعلام والالتزام
    لا يقصد بالالتزام هنا التزام سلطة الحاكم وانما الالتزام بالدستور والقوانين والانظمة في الدولة الديمقراطية، وتتحمل وسائل الاعلام المختلفة قدرا من المسؤولية في ممارسة البناء والنمو الاجتماعي على اساس الالتزام بحقوق الانسان.
    فالحرية تنطوي على قدر كبير من المسؤولية، لذلك فهي ليست حقا طبيعيا بل حقا مشروطا بمسؤوليات ممارسة الانسان تجاه نفسه وتجاه المجتمع، ولا حق لأحد الاعتداء على حريات الاخرين، اي ان الشعب يمنح الاعلام حق التعبير الحر بما لا يؤدي الى هدم المجتمع او الدعوة بتجاهل القوانين، او مخالفة الاداب العامة والشعائر الدينية وبالتالي كل الاساءات مرفوضة ويطالها القانون وبالتالي لابد من احترام المصلحة الجماعية لذلك المجتمع.
    نظرية المسؤولية العالمية
    تهدف هذه النظرية الى :

    1. ربط اجهزة الاعلام والعاملين فيها بقضية الانسان في كل مكان.
    2. ربط مسؤولية الاعلام بمستوى القضايا العالمية، التي تحتاج الى كلمة الحق المنزهة عن الهوى والى الموضوعية التي تفتقر اليها اجهزة الاعلام في الانظمة الشمولية.
    3. تحقيق المساهمة الايجابية لاجهزة الاعلام في معركة الوجود الانساني نفسه.
    4. نبذ ومحاربة التهديدات الانسانية المتمثلة بالارهاب الدولي والحروب العدوانية واسلحة الدمار الشامل والغزو والانظمة الاستبدادية.
    ان اهداف وغايات هذه النظرية الاساسية تنبثق من مفهوم خدمة المجتمع الانساني ككل، وهي تعتبر امتدادا لنظريات الحرية الاعلامية ونظرية المسؤولية الاجتماعية، لكنها اكثر شمولا كونها تنطلق من والى المجتمع الانساني الاشمل دون تحديد جنس هذا المجتمع، فهي ترفض الافكار العنصرية او العرقية او التعصب الديني، وتعمل على خدمة الانسان من كل جوانب حياته، وتؤمن بالحرية الكاملة والكافية، التي تمكن الانسان من ابداء رأيه وافكاره من خلال وسائل الاعلام المتاحة، وتتلخص فلسفة هذه النظرية بعبارة في غاية الاختزال والاقتضاب ، وهي (حب الانسان للانسان).
    ومع توسع الثورة الاعلامية والمعلوماتية والتقنية وخضوع اجهزة الاعلام للإحتكارات او الفئات الحاكمة، والسير في ركابها وعدم ارتباطها بالمجتمع، وتسخير قدراتها لخدمة قضاياه، فان تطبيق هذه النظرية العالمية يحتاج الى قدرات علمية عالمية تتخطى الحواجز الاقليمية والارتفاع فوق الصراعات والمصالح القطاعية والاقليمية والنظرة الى الانسان كانسان في كل مكان.
    فالقضايا الانسانية وحقوق الانسان تمثل جوهر عملية الاعلام الانساني الموالي للحب والسلام والديمقراطية والوئام بين شعوب العالم على اساس الاحترام المتبادل، وتبادل المنافع والمصالح الانسانية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  2. #2
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    المشاركات : 852
    المواضيع : 19
    الردود : 852
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    موضوع مفيد أخي الفاضل صادق ..
    - ويبدو أن هناك "لم" ساقطة في اول الموضوع !!
    - الموضوع للتثبيت ..
    - ننتظر المزيد من التألق ..

  3. #3
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2010
    المشاركات : 97
    المواضيع : 13
    الردود : 97
    المعدل اليومي : 0.02
    من مواضيعي

      افتراضي

      الغالي صادق إيراهيم..... مررت هنا لاحيكك

      ايها الصادق....

      راعاك الله وادامك على الوعي والمعرفة ونصرة الحق

    المواضيع المتشابهه

    1. الاعلام بين الإيجابية والسلبية
      بواسطة hedaya في المنتدى الإِعْلامُ والتَّعلِيمُ
      مشاركات: 5
      آخر مشاركة: 24-10-2008, 02:12 PM
    2. من ملاحم التحرير التى غيبها الاعلام
      بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 20-12-2005, 05:36 PM
    3. من ملاحم التحرير التى غيبها الاعلام
      بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 06-12-2005, 11:54 AM
    4. معركة الدبابات الأولى التى غيبها الاعلام
      بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 05-12-2005, 10:57 AM
    5. صورة الاسلام في الاعلام الغربي
      بواسطة سهيل عيساوي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 29-07-2005, 05:29 PM