أين العدالة هنا
كلاهما اقترف الخطيئة وكلاهما كان مسؤولا عن مجيء الإبن فلماذا تلام ويبجل
سبحان الله العادل الذي ساوى بينهما في الخطيئة والعقاب
شكرا لك أخي
بوركت
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أين العدالة هنا
كلاهما اقترف الخطيئة وكلاهما كان مسؤولا عن مجيء الإبن فلماذا تلام ويبجل
سبحان الله العادل الذي ساوى بينهما في الخطيئة والعقاب
شكرا لك أخي
بوركت
هي مأساة حقيقية
لكنك طرحتها برؤية ذكورية، فهما كما يقول نزار ’’سرير واحد ضمهما ’’ فلماذا تلام وحدها، وأي فضل لشريكها في أن رضي الزواج منها إن لم يكن لها فضل مثله برضاها الزواج به!
الله عد الخطيئة واحدة وجعل لها عقوبة واحة، فهل نتأله عليه ونعدل حكمه!
أعيذك يا صاح
لك احترامي ومودتي
قصة من الواقع ذات رسالة إجتماعية
والحيرة هنا .. حيرتي انا ـ ماداما قد أصلحا خطيئتهما فلما أخبرا الطفل بما كان.
سرد مفعم بالمعاني لقصة معبرة ومؤثرة
بوركت ـ ودام القك.