أقرأ هنا شعر الحكمة والقول الحسن
مرسومة بتقنية راقية من الكلم السلس والصور الراقية
شاعرنا
شكرا لك
عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
أقرأ هنا شعر الحكمة والقول الحسن
مرسومة بتقنية راقية من الكلم السلس والصور الراقية
شاعرنا
شكرا لك
إلى الحنين تصادى النخـل واعتمـرا
من البساتين للصحـراء قـد عبـرا
طيرا جريحا بـأرض لا ظـلال بهـا
ولا ميـاه ولا أفـق لهـا انفـطـرا
من لي بصمت جراحي حينما صدئتْ
حولي السنينُ وكان العمرُ قد نَضُـرا َ
هذا حزن وبوح يستأهل القراءة وأكثر
والتثبيت وأكثر
رائع وحزين ايها الراجي الجميل
[/right]
قَصائِدي مِنْ شُعوري لَمْ تَزُرْ وَتَرا وَكانَ فيها عناني يُطْلِقُ العِبَرا وَكَيْفَ بي أَرْتَقي الأَطْلالَ حاسِرَة عنّي الدّموع وقَد بادَرتها القَمَرا أَهيمُ في عَثراتِ اللّحنِ يرْمقني بالوجِدِ محْجر شوْقي كلّما نَظَرا أَهَكذا يا قَسيمَ الرّوحِ تَفْعَل بي هجْراً..وقدْ صرْتَ بيْني والهُدى بَصَرا أَما أَتاكَ حَديثي والرّضا نَسَق مَع الفُؤادِ نَقِياّ حاضَرًا وَتَرا؟ الشّعْرُ في لُغةِ المُشْتاقِ خَيْمَتُه فَلا تُقمْ غمّة في مَوْقِفِ الشّعَرا كَأَنّما لَحْن أَعْصابي تُجَفّفه والوجْد يلْفَحُني صَمْتاً وَما اشْتَجَرا ليَ البُكاءُ وَأهْدابي موكِلَة بالدّمعِ منْذُ أرْتَوَتْ مِنْ بَعْدِكَ الأَثرا يَكْفي التّحيات أَنْ نالَتْ بِغابَتِها شُكْراً وَهذي الهُدى قَدْ أَرْسَلَتْ خَبْرا مِنّي إِلَيْكَ أَخي شُكْراً يَليقُ بِهِ شِعْرٌ يَكادُ بِدَمْعي يَغْسِلُ القَمَرا
من لي بصمت جراحي حينما صدئتْ
حولي السنينُ وكان العمرُ قد نَضُـرا َ
الله الله يا عمر!
بيت من ذهب وقصيدة من مسك!
دمت في ألق دائم!
تحياتي