الشاعر الفاضل يحيى سليمان الموقر
عبرت القصيدة فحلقت إلى فضاءات ملونة الأطياف وجعلتني أتنقل من بيت لبيت باحثا عن القصيد فكانت كلها القصيد
أحسنت أخي
تفضل بقبول التقدير
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشاعر الفاضل يحيى سليمان الموقر
عبرت القصيدة فحلقت إلى فضاءات ملونة الأطياف وجعلتني أتنقل من بيت لبيت باحثا عن القصيد فكانت كلها القصيد
أحسنت أخي
تفضل بقبول التقدير
** ماذا أقول
يخونني الإلهام
ويقتلني الفضول
تحية لكل هذا الألق البهي
دم شاعرا مبدعا
يا صدسقي الطيب
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
يحي سليمان
هذه القصيدة وثبة عملاقة في مدارج الشعر العربي الأصيل
أتمنى لك التفوق الدائم
ولنجم شعرك التألق في سمائه العالية
ودمت بخير
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
حالة تصف الشاعر حين يصل لمرحلة عتاب النفس..
والسؤال..
ماذا فعل شعري لهذا الزمن.. وماذا أضفت لهذه الدنيا..
لمست في قصيدتك أستاذ يحيى سليمان شيئًا من عتاب النفس..
وشيئًا من الوفاء لها مع حكاية الشعر..
لا ألومك فنحن في عصرٍ يوئدون بها الأفكار ويقتلوا المبدع..
أحببت تحيتك.. على هذه القصيدة..
فقد استمتعت بقراءتها.. وأخذت منها درسًا في الشعر..
أسعد الله نهارك..
فَقَدْ أَنْذَرْتُ ذا قَدَري فَقَطْ لِثَلاثَةٍ
لِله.. وَالوَطَنِ.. وَلِلْكَلِماتْ..
دارين طاطور - فلسطين المحتلة
أُرِيْدُ عُمْرِيَ لِي وَحْدِي مَلَلْتُ وَمَـاأَبْقَى لِيَ العُمْرُ عُمْرًا لِي بِـهِ أَرَبُ
صِبَايَ مَرَّ كَرِيْـحٍ لا تَجُـودُ بِـهِوَالحُزْنُ مَرَّ وَمَرَّ الحُبُّ وَالطَّـرَبُ
مَاذَا تَبَقَّى لأُنْهِى مُعْضِـلاتِ فَمِـيوَأَطْرَحَ الحَبْلَ عَنْ جِيْدِي وَأَنْسَحِبُ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تستأهل التثبيت وأكثر ايها المبدع الحبيب
رائع ومندفق بكل جميل ومتدفق بكل جمال
تقبل مروري الاولي فلي عودة لهذا البهاء
استوقفني الشعر معجبا ومصفقا بما يستحق ، ولكن استوقفني أكثر هذا الشعور النازف بحزن شفيف وألم دفين فخالطني وامتد ليشملني.
حفظك الله أيها الشاعر من كل حزن وضيق ومتعك بالعمر السعيد ولا فض فوك!
دمت محلقا مبهرا!
تحياتي