نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السيد الفاضل الأستاذ محمد الشحات
شكرا على مرورك الكريم وثنائك على القصيدة والقراءة
أما موضوع القصص الشاعرة فليس للنقاش حولها مكان في حضرة قصيدة من قصائد أستاذي د. مصطفى عراقي وإن كنتُ قد قرأتُ بعض الردود عليها والتي لا أحسبها تصل إلى بر أبدا ولكن من يدري ربما تصل لما وصلت إليه العصيدة (قصيدة النثر) وربما تنجح القصص الشاعرة في إثارة نفس النوع من الجدل.
شكرا لمرورك وسلامي لصديقي
تقديري
وائل القويسني
أستاذي الطيب الحبيب القريب الشاعر الكبير والناقد الفذ الدكتور مصطفى عراقي
بل اسمح لي أيها الطيب أن أشكرك على وقت جميل قضيته في رحاب قصيدتك العامرة بكل ألوان الجمال وفي رياض مثلك أستاذي نتعلم الفن والأدب والتأدب والتواضع والجمال.
أنت مدرسة أدبية فيها الأصالة والتجديد وفيها معنى العالمية.
تستطيع بكل سهولة ويسر أن تصنع أجمل القلائد بأقل الكلمات.
فشكرا أستاذي على متعة لا تضاهيها متعة قضيتها في رحاب قصيدتك الجميلة.
ودمت طيبا نتعلم منه الأدب والتأدب والتواضع
محبك: وائل