وقد يأتينا وقتٌ نحتاج فيه اللجوء الى وجوهٍ فراقناها ذات رحيل
وحين عودة فتحوا لنا ذراعين من سلام..
أيها المتدفق أناقة، وطهراً..
الأديب ثائر الحيالي
شكراً لمرورك الغالي
يا ابن الوطن الغالي..
تحيتي لك ووردي..
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
وقد يأتينا وقتٌ نحتاج فيه اللجوء الى وجوهٍ فراقناها ذات رحيل
وحين عودة فتحوا لنا ذراعين من سلام..
أيها المتدفق أناقة، وطهراً..
الأديب ثائر الحيالي
شكراً لمرورك الغالي
يا ابن الوطن الغالي..
تحيتي لك ووردي..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
للأسف لن يستقيل الزيف يارنيم
فقد باتت هذه الصفة متربعة في أرواح لم ولن تعرف غيرها دروباً متعرجة
في الوصول إلى أهدافٍ أغلبها غير نبيلة!
غاليتي وأختي الحبيبة
شكرا لمروركِ الغالي
والذي كان مطبباً للنفس
ومواسياً لوضعٍ أليم..
محبتي دوماً وأبدا..
نعم عدتُ غاليتي وفاء
فلكل رحيلٍ عودة، وأتمنى أن تكون عودتي هذه من أجل أن تلتقي حروفنا الروحانية المتقاربة من جديد، وكما كانت تعانق الحب حيناً وتبكي على أكتاف الحنان حيناً آخر..من غير زيف، وبصدقٍ كما تعودنا دوماً..
محبتي لكِ يا صديقة، يا راقية الحس والأدب..
أخي العزيز عبد الهادي العمري
لا تسعني الأرض فرحاً حين مرورك الغالي
وتسعدني كلماتك الحانية على حرفي المتواضع
فكن بخير، لتكون بالقرب دوماً
ننهل من أجمل الحروف
ونرصّها شموعاً، في ليالٍ حالكات..
أحييك بورودي
وأهديك أحلى جمل سلام..
بل نورٌ على نورٍ كان مرورك
أيها الشاعر الكبير محمود فرحان
شكراً لك
ولهذا الإطراء العذب
والذي أكرمت به حروفي..
تحيتي لك وأجمل ورودي..
الاخت منى الخالدي
انت من القلائل الذين يجيدون العزف على الحروف
لك كل التقدير
مع الود
نثريّة تنثر كلماتها "اليود" الحارق على الجروح الحيّة فيزداد إيلامها .
لكل منّا معاناته ،وكثيرة هي الإبر والمسلّات التي غُرست في ظهورنا ،فاقتلعناها وعفونا! ولكنّ معاودة الغدر تُبقي الجروح دامية .ونحن في زمان نسل بنات آوى فيه يتكاثرون ،وبشرورهم يتباهون ؛لذلك نحن بحاجة لهفوة حافلة بأمطار زمزميّة نزيل بها كلّ الأوساخ التي علقت من براثن البشريّة (عذرا يا طهر ماء زمزم) وبحاجة لسفينة نوح جديدة تستوي على أرض طهور وجوديّ جديد . فأنا مثلك أعاني لسعات الكذب والخبث ،لكن لايزال في القلب متّسع لمحبة الأخيار القليلين ،وفي الجسم مسامات لتحمّل وخزات مخارز الغدّارين .
أحزنتني كلماتك وامتعتني ،فجميل تطويعك للّغة !
دمت بخير ودام إبداعك.
المرارة غاليتي بتول
هي ان نصحو على واقعٍ نجد فيه كل أحلامنا قد ذهبت أدراج الرياح
والأحبة هم الطاعنون..!
الرائعة بتول الدليمي
أشكر لكِ هذا الحضور الحاني
ولكِ مني كل التقدير والمودة..