أروع ما بحرفك انه يغدق في الجمال في جميع حالاته
ففي الألم كان جمال الحرف يطغى على ألم الضرس
لا نتمنى لك الألم لكن ألمك له نكهته الخاصة
ودام الحرف الذهبي يعزف بمهارة
مودتي وكل التقدير
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أروع ما بحرفك انه يغدق في الجمال في جميع حالاته
ففي الألم كان جمال الحرف يطغى على ألم الضرس
لا نتمنى لك الألم لكن ألمك له نكهته الخاصة
ودام الحرف الذهبي يعزف بمهارة
مودتي وكل التقدير
داهمني جيشُ الألم في ليلة حارسها البدرُ
فبقيتُ أصارع الأوجاع حتّى صحا الفجرُ
وإذا بمعول ضرسي يضيق به الصّدرُ
السلام عليكم
مثل هذه الليلة نعلمها ونعلم ما هي ,لأنها تأبى إلا أن يذوقها الجميع ,
كلام رقيق شعرنا به تماما
شكرا لك
ماسة
لا أوجع الله لك ضرس ـ ولكنه وجع أهدانا نصا طريفا
نفثة ألم بحرف مصوغ بمهارة في التصوير لمنثور عبق بصدق الشعور
دام يراعم ماطرا ولكن بدون وجع أو ألم
ودمت بروعتك.
منغصات تهزنا وشاعرة تفتنص تلك اللحظة من هذه المنغصات لترسم لنا لوحة ناطقة بجماليية وصدقية
فكانت لوحة ذقنا منن خلالها طعم الألم .
بارك الله بك وأبعد عنك كل ألم ودام جمال بوحك وسعدك الله