قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لوحة رائعة أيها الحكيم الحليم المبدع
لفت انتباهي فيها أمر
صورة الطفل المصاب الذي يتأمل يديه، كانت بارزة أحيانا ومحفورة أحيانا في باطن اللوحة وهذا زاد من جمالية المشهد
والمنقذة / السيدة التي تحمل الجريح كانت تتقدم خطوة خطوة حتى خلتها تصلني
وأيضا لم أعثر على الصورة المركزية أو الشكل المخفي التي عودتنا وجودها
أحسنت اختيار المشاهد المشكّلة للوحة بنظرات الألم والخوف والقلق في الوجوه وابتسامة الرضى على وجه الشهيد
وأثارت الصورة المشرقة للجامع الأموي في رأسي تساؤلا موجعا ... أتراه ما يزال على حاله
لا حرمك البهاء ابا عبد الرحمن
تحاياي
أشكرك على هذا الإبداع د.مازن ,
كيف لم أكن أعلم أن هذا الجمال موجود هنا ,
ألا تعلم أخاك به ؟
دمت بألق .
هل تستطيع أخي مازن أن تجعل الصور المكررة أصغر حجما , وعندها ستكون المجسمات التي على أكثر من مستوى أوضح و أكثر دقة ,
أعلم أن ما أطلبه يتطلب منك جهدا أكبر ,
وقد وجدت هذه الدقة في إحداها ( مسجد الصخرة ) .... كنت و ما زلت مغرما بهذا الفن .
محبتي لك .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الله الله
يبدو بأنّي سأطالبك بتعليم أختك الفقيرة بعضًا من هذا الألق
لكم أحببت التّصميم لكنّي أجد التقنيّات تعاديني
اختيارك لمواضيع اللّوحات وهذا التّناسق الذي ينطق اللّوحات متميّز حقّا
سعيدة بمتابعة هذه الأعمال الرّائعة مبدعنا
مودّتي
الرجاء التكرم بعمل اسمي khalid بطريقة الرسوم التجسيمية لظفا وارساله غلى بريدي
khalidi8190@gmail.com
وشكرا جزيلا
شاعر ولما لا فنان بل مبدع بحق
إنتظرت طويلا لحتى فتحت معي اللوحات لبطئ النت بهذا اليوم
العاصف الممطر وكما هو حالك مع القلم كان للمسات الراقية في الرسوم
التجسيمية حتى أني تسمرت هنا وهيهات أن أقتلع
جدااااا إنبسطت وإستمتعت بالمرور ولازلت بعد في الصفحات الأولى
لكني جئت وأبتدئت من أخر الصفحة
مبدع شاعرنا العزيز ولي عودة أكيدة
أسجل إعجابي وحجزي مقعدا متبثا
دمت بهذا الـتلألق أيها الأنيق