بين أحضانها .. رفيقة الغيم

قصيد فاره يقطر عذوبة ويسكب عطرا
هكذا عهدناك شاعرنا الكبير
الأستاذ محمد ذيب سليمان
لا غاض لك بحر شعر
ولا حرمنا الله سحر حروفك وصفاء مشاعرك
ودي ومحبتي وتقديري

حرف أصيل يقطر عسلًا
دمت ودامت فلسطين العروبة بعز .

لكأني أرى جمال قصيدتك من جمال ما وصفت
أحييك على هذه الشاعرية أستاذي وعلى هذه العواطف التي تكنها لأرضك
حفظك الله وبلدتك وأهلها أجمعين
مودتي

ولا يكتمل الجمال الا بك اخر وصديقي الرائع
كل الحب لقلبك الجميل
مودتي

قصيد منسوج من خيوط الشمس بهاء ورونقا وألقا
بحرف سامق في نص متخم بالروعة والجمال
دام حبك لفلسطين يسكن شعرك أيها البهي الروح
بوركت ـ ودمت بجمال الحرف وسمو المعنى.