الشاردة
على بساط من أصداف تائهة..
تحت رداء الأصيل كانت تسال البحر..
شاردة ووحيدة تسال والموج يتسلل مداعبا قدميها..
(يا بحر كل الوديان حلوة فمن أين جاءت ملوحتك؟)
يرن الهاتف ..صوت جميل يُغَنِّي
-إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم.......
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
الشاردة
على بساط من أصداف تائهة..
تحت رداء الأصيل كانت تسال البحر..
شاردة ووحيدة تسال والموج يتسلل مداعبا قدميها..
(يا بحر كل الوديان حلوة فمن أين جاءت ملوحتك؟)
يرن الهاتف ..صوت جميل يُغَنِّي
-إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم.......
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
من أروع ماقرأت اليوم سيدي الفاضل
ومضة مكثفة ذكية تحمل لنا الكثير
وكان مسك الختام شرود
دمت رائعا كما أنت
ولك من الورد أزكاه
تقديري الكبير
مثل هذا الشرود وهذه الوحدة
تحتاج الى منقذ ذو رؤية قوية
فهل تراه أتى ...؟
إن لم يكن مضمون القصة هنا يتلخص في أن الحب يسلب حتى في مرارته فضمني إلى قائمة غير الأذكياء لأنني بالفعل لم أقع على معنى غير هذا الخبر.
على العموم تظل أديبا مميزا ، ومثل هذا الرد هو مما لا يتوقع منك.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي