القديره شيماء
حرف رقيق ومتمكن
وأسلوب سلس ومتدفق
تقديري لحرفك
تحياتي
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
القديره شيماء
حرف رقيق ومتمكن
وأسلوب سلس ومتدفق
تقديري لحرفك
تحياتي
المتألقة شيماء
قرأتك بين السطور
والإناء بما فيه ينضح
شاهدتك وكأنك تشاهين ما تكتبين
كأنه فلم يتحرك أمام عينيك
هذا ليس صعبا فقط أتوغل في نبض الحرف
لأرى شفافية روحك وأرى ما ترين
شكرا لهذا الجمال
الاخت الرائعة شيماء عبد الله
بين اديم السماء وجمال حروفك حبات كرز
تتساقط واحدة تلو الاخرى
طبت وطاب الحرف بكِ
مودتي وباقات وردطائفي بانفاس الكادي مخلوط لروحك
نظرة جميلة مداخلة ملفتة للنظر وتمعن أعجبني بشدة وأسلوب رد متميز لبعد النظر لديك
أعتز جدا برد مميز من تميز صاحبه
أستاذي الأديب سلمت على هذه الملاحظات التي جعلت صفحاتي تزهو وتزدهي
إزدان المكان بتألق حضورك العبق وإزددت سعادة بهذا المرور العطر
وشكرا من القلب على هكذا ملاحظات قد توجتني بها
أسأل الله لك التوفيق والسداد
وبارك الله بك ولك
دمت بخير
الغالية شيماء
نص ثري وأنيق ماتع بجمال أسلوبه وقوته
إعجابي الشديد بهذه اللغة المتينة عزيزتي
مودتي وتقديري
جميل هذا القلم بجمال ، وروعة الفكر الذي يسقيه مداد الأدب الراقي..
كلما قرأت لك قلت : استمري بانسيابيتك الطبيعية بعيدا عن مطارة الإيغال في الإبهام، فأنت بطبيعة قلمك، ونصاعة فكرك التي تبينتُها أجمل بكثر من الصنعة مهما كانت ذهباً، أو ماساً....شكرا من قلبي.