ثبّت الله أقدامك وأقدام جميع نخلات واحتنا المميّزة يوم الموقف العظيم أختي العزيزة رنيم
شذا كلماتك دائم العبق أينما تتواجدين
شكرا لك
تقديري وإعزازي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ثبّت الله أقدامك وأقدام جميع نخلات واحتنا المميّزة يوم الموقف العظيم أختي العزيزة رنيم
شذا كلماتك دائم العبق أينما تتواجدين
شكرا لك
تقديري وإعزازي
جميل ما تخطينه أيتها الجميلة
الحياة مليئة بالمعارف
ولكن ...
الأصدقاء أين نجدهم فإنهم نادرون ..
دمت مشرقة
نص جميل لا يكتبه إلا قلم متمكن وليس بأي قلم
الرائعة كاملة بدارنة
خير الصديق هو ما اخترت
وأن تسألي عنه وتناجيه فهذا
من حسن السريرة ومن نقاء الروح
أدعو الله أن لا يفارقك أبدا
سلمت وسلم قلمك الجميل
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
شكرا لك أستاذي /محمد ذيب سليمان
كلماتك الشّاعريّة دائمة التّشجيع
كون الأصدقاء نادرين ، فإنّ للفوز بهم شعورا مميّزا
تقديري واحترامي
شكرا لك ولمرورك أخت زهراء
أتمنى أن تبقى أيّامك مزهرة وتحظي بالأصدقاء الأوفياء
تحيّاتي
عزيزتي الشّاعرة /ربيحة الرّفاعي
يسعدني ما تخطّينه فإنه يغمر القلب سكينة وطمأنينة
دمت بخير ودام تألّقك
إعزازي وتقديري
حيّاكِ الله وبيّاك أستاذة كاملة ، نص رائع وهادف ، وفكر مُستنير ، أبدعتِ كدأبك بارك الله في سعيك ...
إيمانك ، إيمانك ، لحمك ودمك ، ولا قيمة للبشرية بدون هذا الصّديق الوفي
دمت في رعاية الله
تحيتي والاحترام
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
.
صديقة الحرف وأخت الذات
أديبتنا الرائعة الكاملة كاملة بدارنه
أراكِ هنا مصباحا منيرا يرسل الحروف أشعة
يحتاجها القاصي والداني ليرى سواء السبيل
وليشعر بدفء الخير الذي ظننا أنه انتهى من هذه الدنيا
كاملة كما أقول دائما أنتِ ضرورة لتوازنٍ في حياتنا
.
صديقي
--------------------------------------------------------------------------------
صديقي ( مع تصحيح كلمتين)
كلّما داهمتني دياجير الظّلمة ،وبدأت أخبط خبط عشواء ،كنتَ النّور الذي يضيئها ويبدّل اهتزاز الخوف بقشعريرة السّكينة التي تبسط أهدابها على قلبي ، وتحمل رجليّ على المسير ، وتفتح لي بوّابة الطّمأنينة على مصراعيها؛ داعيا إيّاي العبور منها وأحراز الهدف ...
وإذا ما أخطأت في إحراز الهدف ،فأنت الدّليل الذي يخطّ لي الخطوط المستقيمة ، ويمسك بتلابيبي خوفا عليّ من التّيه أو التّعثر ...
ورغم الإرشاد فقد تصاب العينان بالعشا، فلا تريان استقامة الدّرب فيترنّح الجسد . وخوفا عليه من السّقوط تأتي مقوّما وداعما إيّاه ليستقيم كما الخطوط ؛ كي لا يلتهمني الخطأ ويلدني خطيئة !
وإن أبَت النّفس الأمارة بالسّوء أن يسير الجسد بعد تقويمه حسب استقامة الخطوط ، فإنّك تسلّط عليها النّفس اللوّامة كي تقهرها ،وتجهز على مولودها وتعيد لجسدي صحّة خطواته وثباتها ، وتطهّره من براثن العناد والجهل .
فيا أيها الصّديق ابقَ في حياضي خائضا؛ كي تدثّر خوضي بطهر الثّياب وتحميني من لوث المياه !
وابقَ سياجا يسوّرني بالنّور والمحبّة والعطاء، ويقيني من أشواك المغرضين والبلهاء ؛ لأحرص على زهرة الرّوح التي أنبتها الخالق أن تبقى في أفضل وعاء ...
ولا يستطيع فعل ذلك سواك أيّها الصّديق المسمّى... الإيمان