صديقي

حيّاكِ الله وبيّاك أستاذة كاملة ، نص رائع وهادف ، وفكر مُستنير ، أبدعتِ كدأبك بارك الله في سعيك ...
إيمانك ، إيمانك ، لحمك ودمك ، ولا قيمة للبشرية بدون هذا الصّديق الوفي
دمت في رعاية الله
تحيتي والاحترام

لا حياة بدون إيمان ... لولاه لأصبح الإنسان متوحّشا لا يردعه رادع عن فعل كلّ ما تسوّل له نفسه
شكرا لك، ولتواجدك الذي أعتزّ به أخ ربيع ... لقد ذكّرتني بنصّ قديم لي...
تقديري وتحيّتي

صديقة الحرف وأخت الذات

أديبتنا الرائعة الكاملة كاملة بدارنه

أراكِ هنا مصباحا منيرا يرسل الحروف أشعة

يحتاجها القاصي والداني ليرى سواء السبيل

وليشعر بدفء الخير الذي ظننا أنه انتهى من هذه الدنيا

كاملة كما أقول دائما أنتِ ضرورة لتوازنٍ في حياتنا

أخجلني إطراؤك أخي الشّاعر المبدع رفعت ...
لا يمكن للخير أن ينفد. هناك مثل شعبيّ يقول: " إن خِلْيَت بِليَت"
والحمد لله إن كان ينظر لي بمنظار خير من قبل إخوة لي، ومن غيرهم
شكرا على جميل كلامك
تقديري وتحيّتي

الاستاذة الكبيرة كاملة بدارنة

ونعم الصديق سيدتي
فوحدهم الرائعون من يتخدون الايمان صديقا
تعجبني تلك النصوص الراقية السامية المذيلة باسمك

تقديري الكبير

نص متماسم وواثق الحرف اديبتنا كاملة بدارنة.
تقديري.

ونعم الصديق سيدتي
فوحدهم الرائعون من يتخدون الايمان صديقا

شكرا لك عزيزتي أماني على تواجدك الرّائع والدّائم بين نصوصي.
فالرّائعون نحظى بجميل كلامهم ... لا حرمناك
تقديري وتحيّتي

نص متماسم وواثق الحرف اديبتنا كاملة بدارنة.
تقديري.

تقديري الكبير لمرورك أخ قوادري
شكرا لك... وبوركت
تحيّتي

الأستاذة كاملة بدرانة
بوركت و بورك الصديق
نسأل الله أن يزيد في ايمانك و ايماننا
بارك الله فيك
تحياتي

أختي الفاضلة كاملة بدارنه
هنا في هذه المناجاة الروحية..؟ مابين القلب والروح في جانب ..والعقل يقبع في الجانب الآخر..
القلب الذي غُمر بنور الحق والهداية...والروح التي أشبعت بعبق الإيمان والرضا
أماالعقل فذاك الذي يجنح بصاحبه يمنة ويسرى..
وهنا تتأرجح موازين الصراع ...مابين الخير والشر
وتأتي حكمة الكاتبة لتحسم المعركة..بإشراقة نورانية إيمانية ..استقامت واستقرت في مقامها أجمل القيم السامية
(لأحرص على زهرة الرّوح التي أنبتها الخالق أن تبقى في أفضل وعاء )...
واستميحك عذراًبالإضافة:
بل لأعود من كنف ذلك الجسد الذي وهبه الخالق محملة بأجمل وأطهر الأثقال..
لله درك سيدتي فيما سعيت..

وابقَ سياجا يسوّرني بالنّور والمحبّة والعطاء، ويقيني من أشواك المغرضين والبلهاء ؛ لأحرص على زهرة الرّوح التي أنبتها الخالق أن تبقى في أفضل وعاء ...

ولا يستطيع فعل ذلك سواك أيّها الصّديق المسمّى... ألإيمان


السلام عليكم صديقتي العزيزة كاملة
نص مدهش حقا ,والفكرة جميلة جدا
الأيمان بالله ,واليوم الأخر ,والقضاء والقدر خيره وشره
الإستسلام لمشيئة الله بعد أن نعمل كل ما يرضيه في سحابة يومنا
من عمل, وكسب الرزق الحلال الزلال, والعبادة ,,والإهتمام بمن هم مسؤوليتنا تمام الإهتمام ,,وبعض التضحية بوقتنا وراحتنا ومالنا
وخلال هذا تغمرنا سكينة الإيمان والطمأنينة
هنيئا لمن كان الإيمان صديقه الدائم الذي لا يفارقه أبدا
شكرا لك عزيزتي
ليضفي عليك الإيمان ستائره الحريرية غير المنظورة إلا بعين الله وحده
ماسة

علي منذ الآن أن أُيَسِّر لمن يدعي أن لا وجود لصديق حقيقي في الحياة ...
أن ينهل من بديع نثرك هذا الألق وهذا الفكر الراقي والقيمة السامية ... فيعلم ويتعلم
وسأبدأ بدعوة نفسي ... بوركت أيتها الاخت المبدعة
لا حرمنا الله هذا المداد النائر عطر الفضيلة في الصفحات
مودتي كما يليق وتقديري أيتها الرائعة