مُحتمل

الصادقون هم الأمل

المخلصون هم الشعل
مهما تفاقم ليلنا .. الفجر شارف يكتمل ..

الأستاذ الكريم الجليل / محمد الشحات
طيب الله أنفاسك
وبارك في حرفك الغيور الحر الأصيل ..
وغدا سنغني للنصر بإذن الله ..

ودمت بخير وعافية.

يا القادمون القادمونْ

الواصلون الواصلونْ

ذُقْنا حلاوةَ نصْرنا

و السرُّ في كافٍ و نونْ




أخي القدير/ سالم العلوي

شكراً لكَ عبق كلماتك ، و نور مرورك

دامتْ أواصر الإخوّة و النصر

الأستاذ الشاعر محمد الشحات

مفردات تآلفت لتهب لنا نصا في غاية الجمال
دررمن المعاني في صياغات متمكنة
وسياق متفرد جميل
دمت مشرقا

الأديب القدير/ محمد ذيب سليمان

بإشراقُكَ عرف النص طريقه إلى الجمالِ و الجلال

و تفتحتْ أوردة القصيد إلى عوالم جديدة

شكراً لكَ هذا المرور الزاخر

تقديري لحرفكَ و شخصك الكريم أستاذنا

واليومَ أهاجرُ خلفَ الصمتِ ..أُطاردُنِي...
أحملُ شرياني في صُندوقٍِ.. يشهدُ دونَ شفاهْ
يعلنُ أنَّ الحكمةَ غيبٌ ..
قدْ يُؤتـَى من بعدِ صلاهْ
يشرحُ كيفَ تكونُ العبرةُ وشماً فوقَ جِبَاهْ
كيفَ تظلُّ الإبرةُ تنهشُ في الأغنام ِ..
إذا نَادتْ في العقدةِ شاهْ

الأديب الكبير محمد الشحات محمد

رائع أنت سيدي ..في تجليات فكرك ..ونفاذ بصيرتك .

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي..وإحترامي

كُــنْ دائماً رمزاً لطعم النور ، نجماً في الليالي القاهريةْ
كُن قصةً تُروى على الأطفال في ليل الشتاء،
وكن جناحاً هادئاً ...
فالطاقة العظمى بعمق النفس لاتفنى ..
ولاتُفني الرؤى المستقبليةْ
أبــدٌ تولاهُ الأزلْ
ياللغزلْ
بدرٌ تجلى ،فاكتمـــلْ
شكراً لحبَّات الحــروف ولون أشرعة الجُمــلْ

*****

نعم شكراً ..
شكراً لهذا الألق السامق الذي يفيض شموخا وأنفة
شكرك لحرفك البهي شاعري يمنح النفس روحا وألفة
وشكراً لحبات الجمل ..
قالت لنا :
كل شيء محتمل

شكرا يليق بشموخ حرفك

وتقبل عاطر الحب والتحية

واليومَ أهاجرُ خلفَ الصمتِ ..أُطاردُنِي...
أحملُ شرياني في صُندوقٍِ.. يشهدُ دونَ شفاهْ
يعلنُ أنَّ الحكمةَ غيبٌ ..
قدْ يُؤتـَى من بعدِ صلاهْ
يشرحُ كيفَ تكونُ العبرةُ وشماً فوقَ جِبَاهْ
كيفَ تظلُّ الإبرةُ تنهشُ في الأغنام ِ..
إذا نَادتْ في العقدةِ شاهْ

الأديب الكبير محمد الشحات محمد

رائع أنت سيدي ..في تجليات فكرك ..ونفاذ بصيرتك .

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي..وإحترامي

المتألق دائماً/ ثائر الحيالي

شكراً لإطرائك ، و متابعتك لحرفي المتواضع

باقات وردٍ منثورة بين كفيك أيها الصديق النقي

دمتَ بخيرٍ .. ، و دامتْ إخوَّة الإبداع

كُــنْ دائماً رمزاً لطعم النور ، نجماً في الليالي القاهريةْ
كُن قصةً تُروى على الأطفال في ليل الشتاء،
وكن جناحاً هادئاً ...
فالطاقة العظمى بعمق النفس لاتفنى ..
ولاتُفني الرؤى المستقبليةْ
أبــدٌ تولاهُ الأزلْ
ياللغزلْ
بدرٌ تجلى ،فاكتمـــلْ
شكراً لحبَّات الحــروف ولون أشرعة الجُمــلْ

*****

نعم شكراً ..
شكراً لهذا الألق السامق الذي يفيض شموخا وأنفة
شكرك لحرفك البهي شاعري يمنح النفس روحا وألفة
وشكراً لحبات الجمل ..
قالت لنا :
كل شيء محتمل

شكرا يليق بشموخ حرفك

وتقبل عاطر الحب والتحية

و خالص الشكر لك أخي و صديقي/ جهاد إبراهيم درويش

بهذه الكلمات التي نشرتَ ضياءها في جسد النص شقّتِ الفرحة أمعاء السماء ، فأمطرت حباً و مودة

دمتَ رائعاً و مُمْطراً كما أنت

و لك محبتي و تقديري

صور جميلة و معان كبيرة سطرت هنا
أمر لعلي أقبس ببعض النفحات من بحور فيضكم
تحياتي

أَفَلَ الكَلامُ ، وَبَدْرُ حَرْفِكَ مَا أَفَلْ
يَا أَيُّهَا المَبعُوثَ فِي سِفْرِ التَّأَنُّقِ والتَّألُّقِ وَالتَّحَقُّقِ وَالأَمَلْ
تَروِي بِنَكْهَتِكَ الحُرُوفَ فتَنتَشِي بَينَ المَشَاعِرْ
وَيَجُولُ فِيهَا الفِكْرُ مُنعَقِدَ اللِوَاءِ ..
وَرَاءَ شَاعِرْ
وَعَلَى امْتِدَادَاتِ المَعَانِي يَلتَقِي حِسٌّ بِخَاطِرْ
فِي مَحَاِريبِ الجَذَلْ


مَشْغُوفَةٌ جُمَلُ الجَمَالِ بِسِحْرِ حَرْفِكَ
لا تَمِيلُ وَلا تَملْ
يَا نَجْمَ مِصْرَ عَلَى اللَيَالِي القَاهِرِيَّةْ
أَرْسِلْ أَشِعَّتَكَ البَهِيَّةَ فِي القَضَايَا الجَوْهَرِيَّةْ
هَلْ كَانَ غَيرُكَ مَنْ يَدُلُّهُمُ السَبِيلَ إِلى الهُدَى
مَا بَينَ هَلَّ وَبَينَ هَلْ؟
وَبَأَنَّ إِكْسِيرَ الحُرُوفِ بِطَعْمِ عَدْلٍ لا عَضَلْ
وَبَأَنَّ صَوتَ الحَقِّ فِي التَّارِيخِ يَبْقَى
وَبَأَنَّ أَنْفَ الفُلِّ لا يَخْشَى البَّصَلْ

أشكر لك هذا التحليق المبهر أيها الشاعر الرائع والذي شدنا إلى آفاقه بهذه الكلمات المرتجلة.

دمت عاليا محلقا!


تحياتي

أَفَلَ الكَلامُ ، وَبَدْرُ حَرْفِكَ مَا أَفَلْ
يَا أَيُّهَا المَبعُوثَ فِي سِفْرِ التَّأَنُّقِ والتَّألُّقِ وَالتَّحَقُّقِ وَالأَمَلْ
تَروِي بِنَكْهَتِكَ الحُرُوفَ فتَنتَشِي بَينَ المَشَاعِرْ
وَيَجُولُ فِيهَا الفِكْرُ مُنعَقِدَ اللِوَاءِ ..
وَرَاءَ شَاعِرْ
وَعَلَى امْتِدَادَاتِ المَعَانِي يَلتَقِي حِسٌّ بِخَاطِرْ
فِي مَحَاِريبِ الجَذَلْ

مَشْغُوفَةٌ جُمَلُ الجَمَالِ بِسِحْرِ حَرْفِكَ
لا تَمِيلُ وَلا تَملْ
يَا نَجْمَ مِصْرَ عَلَى اللَيَالِي القَاهِرِيَّةْ
أَرْسِلْ أَشِعَّتَكَ البَهِيَّةَ فِي القَضَايَا الجَوْهَرِيَّةْ
هَلْ كَانَ غَيرُكَ مَنْ يَدُلُّهُمُ السَبِيلَ إِلى الهُدَى
مَا بَينَ هَلَّ وَبَينَ هَلْ؟
وَبَأَنَّ إِكْسِيرَ الحُرُوفِ بِطَعْمِ عَدْلٍ لا عَضَلْ
وَبَأَنَّ صَوتَ الحَقِّ فِي التَّارِيخِ يَبْقَى
وَبَأَنَّ أَنْفَ الفُلِّ لا يَخْشَى البَّصَلْ

أشكر لك هذا التحليق المبهر أيها الشاعر الرائع والذي شدنا إلى آفاقه بهذه الكلمات المرتجلة.

دمت عاليا محلقا!


تحياتي

لا تُشرقُ إلاّ شمساً في كبدِ الإبداع ولا تضيءُ إلاّ بدراً في ليل الشاعرية

هي من القلائل حسب ما قرأت لك من التفعيلة ولكنها من الخمائل التي تروي الذائقة وتضوعُ مسكاً أيها الكبير أدباً و خُلقاً و شعراً

شكراً لمنابع الضوء التي يشرقٌ منها المبدعون النبلاء وتحية إعجاب كعهدنا بأنفسنا أمام تبر إبداعك والتحية موصولة للأديب المبدع محمد الشحات محمد

وستبقى واحة الإبداع جنّة المبدعين بكما أيها الرائعان وبالأحبة جميعاً هنا

كل التحية والود

صور جميلة و معان كبيرة سطرت هنا
أمر لعلي أقبس ببعض النفحات من بحور فيضكم
تحياتي

وَ لَكمْ سعدتُ بهذا المرور الماطرِ ،

و تشرف القصيدُ بكَ أخي المُفكر و الأديب/ عبدالصمد حسن زيبار

تُعجبني كثيراً مقالاتك البحثية و النقدية ،
و اهتماماتك بأصيل الدراسات العربية

محبتي و تقديري