مُحتمل

نورٌ أطل على القصيدة ... شق أضواء المدينة
فاقشعر البدر ... نشوانا
تضرع للإله الحق حبا ، فاكتملْ
لاح الامل
أهنا التجلى..روعه؟!
ياللشمــوخ ، وكل شيءٍ مُحتمـلْ


اخي الفاضل الناقد الشاعر محمد الشحات
علقت قبل ذلك خيل الي
ولكن هذه من روائعك الحسان اخي
مندفقة ومتدفقة ورائعة بها الخيال والسحر والحقيقة
تحياتي وتقديري للشعر والشعور
دمت رائعا مبدعا

أَفَلَ الكَلامُ ، وَبَدْرُ حَرْفِكَ مَا أَفَلْ
يَا أَيُّهَا المَبعُوثَ فِي سِفْرِ التَّأَنُّقِ والتَّألُّقِ وَالتَّحَقُّقِ وَالأَمَلْ
تَروِي بِنَكْهَتِكَ الحُرُوفَ فتَنتَشِي بَينَ المَشَاعِرْ
وَيَجُولُ فِيهَا الفِكْرُ مُنعَقِدَ اللِوَاءِ ..
وَرَاءَ شَاعِرْ
وَعَلَى امْتِدَادَاتِ المَعَانِي يَلتَقِي حِسٌّ بِخَاطِرْ
فِي مَحَاِريبِ الجَذَلْ

مَشْغُوفَةٌ جُمَلُ الجَمَالِ بِسِحْرِ حَرْفِكَ
لا تَمِيلُ وَلا تَملْ
يَا نَجْمَ مِصْرَ عَلَى اللَيَالِي القَاهِرِيَّةْ
أَرْسِلْ أَشِعَّتَكَ البَهِيَّةَ فِي القَضَايَا الجَوْهَرِيَّةْ
هَلْ كَانَ غَيرُكَ مَنْ يَدُلُّهُمُ السَبِيلَ إِلى الهُدَى
مَا بَينَ هَلَّ وَبَينَ هَلْ؟
وَبَأَنَّ إِكْسِيرَ الحُرُوفِ بِطَعْمِ عَدْلٍ لا عَضَلْ
وَبَأَنَّ صَوتَ الحَقِّ فِي التَّارِيخِ يَبْقَى
وَبَأَنَّ أَنْفَ الفُلِّ لا يَخْشَى البَّصَلْ

أشكر لك هذا التحليق المبهر أيها الشاعر الرائع والذي شدنا إلى آفاقه بهذه الكلمات المرتجلة.

دمت عاليا محلقا!


تحياتي

أهلاً .. ، فَهَلْ هَلَّ الجمالُ ،
و هَلْهلَ "العُمَريُّ" أهْلاً للبراءةِ و احتفلْ
مَهْلاً .. ، فإنَّ النورَ -عبقاً- ما أَفَلْ

هذي بداياتُ "الأُلى عبَروا" نُغنِّيها بماذا ..،
كيْف ، و ألفِ هلْ
يا أيها "التجديدُ" فانهضْ كي تُواجهَ مَنْ جَهَلْ

كلُّ الجديدِ محاربٌ حتى إذا الشعرُ اغتسلْ
حَلِّقْ على صفحاتِ بَوْحِكَ .. لا كَسَلْ
أمَرَرْتَ -تبياناً- على الأجناسِ و الألوانِ أمْ
سَكَنتْ أحاجيبُ العسلْ ؟!
باقاتُ فلٍّ .. مثلها أهْديكَ
روْعةََ ياسمين ..، فلا تسلْ

عيْنايَ تبْرقُ لهفةً :-
كُنْ للمحبةِ عطرَها ،
شتّان بين رهام عطْرٍ و البصلْ




د. سمير العُمري

شكراً لكَ جزيلاً عبق كلماتكَ و ثقتك
دامتْ أجنحة الإبداع
و دمتَ مُجدّداً ، و مُرسلاً أشعة الألق


تقدير و احترام

لا تُشرقُ إلاّ شمساً في كبدِ الإبداع ولا تضيءُ إلاّ بدراً في ليل الشاعرية

هي من القلائل حسب ما قرأت لك من التفعيلة ولكنها من الخمائل التي تروي الذائقة وتضوعُ مسكاً أيها الكبير أدباً و خُلقاً و شعراً

شكراً لمنابع الضوء التي يشرقٌ منها المبدعون النبلاء وتحية إعجاب كعهدنا بأنفسنا أمام تبر إبداعك والتحية موصولة للأديب المبدع محمد الشحات محمد

وستبقى واحة الإبداع جنّة المبدعين بكما أيها الرائعان وبالأحبة جميعاً هنا

كل التحية والود

الشاعر الكبير

المبدع/ ماجد الغامدي


لكَ في الشعر صولات و جولات .. ،

فَهلْ سَلَكْت في الأجناسِ الأدبية الجديدة صراطاً مُشرقاً ؟

أرى أن في هذه الواحة وردٌ نادرُ العطر برغم زخم الشوكِ حوله

و أشكُركَ على مروركَ الكريم ، و نقاءِ صُحْبتك

مودتي و العطر

نورٌ أطل على القصيدة ... شق أضواء المدينة
فاقشعر البدر ... نشوانا
تضرع للإله الحق حبا ، فاكتملْ
لاح الامل
أهنا التجلى..روعه؟!
ياللشمــوخ ، وكل شيءٍ مُحتمـلْ


اخي الفاضل الناقد الشاعر محمد الشحات
علقت قبل ذلك خيل الي
ولكن هذه من روائعك الحسان اخي
مندفقة ومتدفقة ورائعة بها الخيال والسحر والحقيقة
تحياتي وتقديري للشعر والشعور
دمت رائعا مبدعا

و دامت حباَّتُ غيثِكَ ، و أنهارُ كلماتك

أخي الشاعر/ الطنطاوي الحسيني

صحيحٌ تُطوِّقني بجميل متابعتكَ حرفي .. ،
و قد سعدتُ بمروركَ هذا ـ و غُرّة تعليقاتِك

تحياتي و النقاء