من وحي السفر

ايتها الكريمة الرائدة

كل حرف من حروف نصك مبدع الى حد ملاصقة جذور النفس
ومرافق لنور الحقيقة
ليتن أسشتطيع الإقتباس
لأن النص كل لا يتجزأ وحدة مكتملة أعدت قراءته مرات وفي كل مرة
أجدني محبا لقراءته أخري
هنا وجدت هذا لجزء لصيقا بي وكأنه يقولني
مع أن النص كاملا لا يتجزأ

هذه المَمالِكُ أَعَدّتْ للوحلِ والهلاكِ الولائمَ
وأَعلَنَت الأفراحَ بالرغمِ مِنْ لياليها الحالكةِ المالِحه
طَلَّقَتْ تاريخَها واستعارت ذاكرةَ الغُرْبةِ لِتُعَبِّرَ عن آمالِها المُبهمه

كل الحب والتقدير لك ولقلمك الذي يسيل غذوبة وحقيقة رغم ألم الحرف ومشرطه الذي
يجرح مكان الألم مباشرة
شكرا لك

وهنا اجد حضور .....إسمه شعر وادب وجمال

المورق عبد الله المحمديكل الشكر والامتنان على مرورك الجميل الذي عطر متصفحيخالص مودتي وتقديري

يا الله من هذا النشيد ..عدت قبل ساعة من الآن من سفر حقيقي عبر ربوع ووهاد الوطن للتواصل مع الأهل والأصدقاء خارج العاصمة الخرطوم ..وبالرغم من إحساس جارف بالإمتلاء من رفقة العائلة بعد طول غياب مع شيء منالتعب والإرهاق .. لكنني أتصفح هنا كلاماً يتحدر شلالاً من الدفء والروعة والإنتماء الحقيقي للهوية والقضية .. أسعد الله مساءاتك بكل خير ..يا ابنتي كريمة سعيد .

يا الله من هذا النشيد المفعم بالإنتماء للهوية والقضية ..لكأنه شلال من النغم الحنون يتحدر في يسر وجمال ..

الاديبة الثائرة / كريمة

نص حماسي في حس ادبي مفعم بالرفض للخنوع والاستسلام
وحالة لتغيير واقع مذل , يتألم له الواعي المدرك ويستأنس به الجاهل والمنتفع ..

شكرا لثورتك البيضاء

سعدت ِ

الراقي حيدر الدبوس
سعيدة بردك الجميل وشاكرة إثراءك نصي
بستان فل لروحك الطيبة

أديبة بحق أيتها الأديبة ..قرأت ما أراه غرة في وجه هذه الصفحة، دعائي لقلمك بالرقي أكثر فأكثر.

المورق أحمد الفلاسي
أعتز كثيرا بشهادتك وشاكرة لك مرورك العطر
بستان فل لروحك الطيبة

**)) هنا قلم زاخر بالعطاء
يحمل حقائب ملأى بالصور الخلابة
يجيد غرس الزهور ونثر العبق
والعبور إلى الضفة الأخرى بلا جسور
ويمتهن الرقة والشفافية
بوركت سيدتي على هذا الحس الساحر
تقبلي مودتي

ما شاء الله
أسعدتني قراءة هذا النص الرائع
بارك الله فيك

الراقي سامي عبد الكريم
وأنا أسعدني حضورك الوارف
جعل الله أيامك كلها سعادة
تقبل تحياتي وتقديري

امتطيت هنا صهوة الحرف
حيث جاء زخرفه بحبك جميل تستطيبه العين
الأديبة الرائعة / كريمة سعيد
أعتذر أن فاتتني تلك الدرة الثرة
ولاتلوميني إن كررت الزيارة للاستمتاع ببهاء الحرف
وللتثبيت تقديراً
باقة ياسمين

الراقية رنيم مصطفى
ما أجمل حضورك في متصفحي وقراءتك التي تثري مواضيعي
ولا أخفيك بأني أهتم كثيرا بآرائك لما تحمل من عمق وتمعن وكم تكون سعادتي أكبر عندما ترتقي مواضيعي إلى ذائقتك
ووجودك محل اعتزازي باعتباره شرفا أحرص عليه
ولك من الشكر أجزله على التثبيت وأتمنى أن أكون دوما عند حسن الظن
جنائن أوركيد لروحك الجميلة غاليتي

الله الله من هذا الدفق المنثال الذي أوجعني بمآلاته الدفينة ولغته المبحرة بأشرعة الحكمة والدلالات الرائعة ..أقول أوجعني لأن للروعة أحياناً نصلاً حاداً مثل الوردة إذ تتلفع بالأشواك ..كثير عليك ما تحملين من هموم وطموحات يا ابنتي كريمه وجميل أن يتواصل هذا النزف ..هذا مع تحياتي .

إن الكتابة التي لا تبحر في الذات ولا تحاكي همومها وانفعالها بالواقع غير جديرة بالقراءة
وذلك الألم بسبب هذا الراهن لا ينكز سوى ضمائر الأحرار ....
الراقي خلقا وإبداعا عبد الغني خلف الله
شرف كبير أن تسجل مرورك بمتصفحي وغاية المنى أن تنال حروفي إعجابك أستاذي القدير
تقديري الكبير ومودتي