رصيف الذاكرة.!

المورّقة مرمر القاسم
تعجبني كلماتك
وتؤثر بي

جزيت خيرا

الأستاذة نداء شكرا لإعجابك ، لازلت أحاول ،
قوافل محبة وزهر من الجنة

قرأت موتك , موتنا , موت الامة

فكانت الحياة حاضرة في قلمك الندي ,,,

مرمر / سعدت ِ

وقبورنا حفرت منذ آلاف السنين و لازلنا نبحث عن موت بكرامة ،

أسعدك الرّب في الدارين أستاذي،
قوافل زهر

سباحة في الخيال
و إمعان في الفكرة
و اسلوب شيق و مثير

و لكنك حلّقتِ بعيدا
و لربما صعب ان تدرك ملامحك العيون
فاقتربي قليلا
و ابتعدي قليلا

عسى الا يصيب النفس اذا ابتعدت الملل
و ان يغمرها اذا اقتربتِ الامل

لم يستجيب ..هنا سقطتُ و لك كل الحق و عليّ أن أشكر لك ، و الثانية أيضا سقطت لكني في الثانية لم أك أعلم ، فعندما أكتب هناك لحن يلاصق الحرف أحيانا أخطأ فيأتي الفتح و النصب كما يحلو لي ،وبعد يتبين لي أنه خطأ،
وشكراً كبيرة للاستجابة لطلبي ، لعلي ذات يوم أكتب بدون أخطاء و يكون لك بعد الله فضل،

شكرا أستاذي بل الف
قوافل زهر و عطر من الجنة

والخطوات تتبتعد ترسم محياها
على فقد الذاكرة لأرصفة
عشقت الموت
رائعة يا ابنة الوطن
زيدينا.

أرصفة الوطن لن تهجر ومازالت تلد وتتوالد وكل يوم تنجب لنا الف ذكرى تحز الرقاب،

مرحبا كثيرا أستاذة لمى ، مرحبا بكل أبناء ديني و وطني ،
قوافل عطر و محبة

المتألقة مرمر القاسم
أهلا بحرفك الذهبي العبق
انثيالات جميلة شفافة وثابة


هناك أخطاء (كيبوردية)
أود الإشارة إليها علك ترجعين إلى تعديلها

(عليَّ أبكي )
نسيت أن بينهما (أن)

(و بعد تردد دعوته و لم يستجيب)
الصواب ( ولم يستجبْ)
و نادراً ما يكون سهلا التيؤ
(و رغم كل العطور تتسربل إلى الأعماق رائحة الدماء)
والصواب (تتسرّب)

لغة جميلة تحتاج منك إلى مزيد من التركيز والتكثيف
دمت مبدعة ترفدين الواحة بهذا الأرج الشهي

تحيتي

و لم أكن أعلم أني عليَّ أبكي هنا كان قصدي البكاء على الأنا _أي أني كنتُ أبكي عليّ ..
لم يستجب أيضا معك كل الحق سقطت ،
لكن لما لا يجوز ان نقول تتسربل العطور ؟؟
شكرا كبيرة أستاذي على مرورك و بصمتك و التصويب ، معكم وبمساعدتك يصقل قلمي و أكون شاكرة جدا
قوافل عطر ومحبة