الأخ الفاضل محمد البيسي الموقر
لايبتعد الجمال فهو في معصم قصائدك
ولك الكلمات كيفما تشاء
دمت بحفظ الله ورعايته
المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الفاضل محمد البيسي الموقر
لايبتعد الجمال فهو في معصم قصائدك
ولك الكلمات كيفما تشاء
دمت بحفظ الله ورعايته
يأتي الحديث على موائد حزننا
متلفّعا بالصمتِ يشكو حزنه
ظلمات أسركَ حاصرت أفكارنا
واستوطنت قلب القصيد كأنّه
لا شمس تعلو في سماء نهارنا
والليلُ ليل الظلم أرخى ردنه
ولو أنّ الوقت مرّ، لكنّي خير من يعلم
أنّ فرحة الحريّة يهنَّأ بها إلى آخر العمر..
حمدا لله على سلامتك أخي، حمدا كثيرا
...
جهة خامسة..
...
ما الشعر إلا نافذة تطل بعمق ما في الروح
من اعتلال وألم..هنا جسد شاعرنا هذه المواجع التي سرت بالروح
ودمع العين يقهر الملح.. شريان ووريد وألق شربته هنا
بمساءات الوحدة وخنجر الرماد. فرج الله الكرب.
وعذرا منك إن اخرجتها بليلي الصامت.
بورك قلمك شاعرنا الألق فــ منك نتعلم.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
لك الله من حرف تسكنه البشاشة
ويعسكر فيه الإبداع
هــا هـنـا تـصـبـحُ الـنـعـاجُ أســـوداًحيـنَّ رهـنَ الأغـلالِ تبقـى الأسـودُ
مــوردي الـيـومَ بـعـدَ مــاءٍ ســرابٌوسمـائـي مــن بـعـدِ غـيـثٍ رعــودُ
تقبل مني هذه التحية :
إذا ما استأسد القرد
أتخلع بأسها الأسد ؟
أينسى النسر فته؟
وينكر عرفه الورد
تحية إعجاب وتقدير ومودة لا تنتهي
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
أهلا يا أبا النيرين , ماجد الغامدي
شكرا لك يا صاحبي على مرورك البهي الكبير
الحقيقة انّ الاخطاء التي ألمحتَ اليها كانت بسبب أن القصيدة أمليتُها على أهلي بالهاتف
و ها هي القصيدة بين يديك , فانظر اليها بعين الناقد من جديد
فإذا وجدتَ عيباً فأهدِه إليّ
كان إطراؤك , وساما على صدر القصيدة
وكان ثناؤك تاجا على رأسها
تقبل كل احترامي و تقديري وودي