عبَق .. مُهداة إلى د. سمير العُمري و كلِّ مبدعٍ مُجدّد

لا فُض فوك شاعرنا المبدع وأديبنا الكبير محمد

إنها روح الوفاء التي تسكنك ونمير النقاء الذي ينضحُ من جِنانِك

بل قل سيبقى الشامخون ولا وجل !!

مع وافر تحيتي وإعجابي ومودتي[/center]

الشاعر الكبير/ ماجد الغامدي

مَرَرْت ، فأمطرْتَ ، فأحْيَيْت القصيد

لا مجال للأشواكِ و "الطرشان" في مجرة التنوير طالما هناك مبدعون حقيقيون مثلك

يُقدّرون قيم العدل و ثوابت المتغيرات ، و ينطلقون لتأييد الحق و الجمال و الأجناس الإبداعية الجديدة

صدَقْتَ أخي ..

حتماً ..(سيبقى الشامخون و لاَ وَجَلْ)

و ثوابتُ المتغيّراتِ يُحْييها الأَجَلْ


شُكْراً لكَ كثيراً أيها الشامخ حرفاً ، و القدير إخوةً و نقاء

دمتَ مُبدعاً يشقُّ السحابات

عَبَق

عيْنايَ تبْرقُ لهفةً :-

كُنْ للمحبةِ عطرَها ،

شتّان بين رهام عطْرٍ و البصلْ

وأنت عطر للمحبة أخي محمد
فعيناك في صورتك تبرق لهفة بها.
وحقا :شتّان بين رهام عطْرٍ و البصلْ


مودتي وتقديري

[/center]

ولك مثلها أخي محمد الشحات ....
باقات تقدير وإعجاب تغلفها القبل

وتحية من واحة الخير التي يحلو القصيد بها وتزهر بالأمل

القدير

د. مازن لبابيدي

دوماً تثري بثقافتك و شاعريتك كل جديد

لديك موهبة الحجة ، و مهارة عالية في الإقناع

بدأت شهادة التوحيد بـ "لا" لتؤكد الرفض للواقع المتشتت بين الظلام و التعصب ،

و هكذا .. فإن كل جديد مُحارب حتى يُصبح قديماً ، وقد يكون التعصب لاعتياد القديم ، و الخوف من الجديد ، أو الرفض لمجرد الرفض فقط دون وعي أو للحسد و الحقد اللذان يقفان ضدّ التنويريين و المُجدّدين

و مع الإصرارِ و جودة الجديد ، و تعاون مَن يقفون بالعدل و مع الحق يبقى الجديدُ زاهر الصفحات

و بالمناسبة .. أعجبُ لمن يحرمون أنفسهم حتى من التأمل و التفكر و البحث عما يضيفه كل جديد .. ، و القصص الشاعرة دليلٌ على هؤلاء الذين يحاربونها كما حاربوا من قبل قصيدة التفعيلة ، و بعدها قصيدة النثر ..

شكراً لك روعة مرورك ، و نقاء التفكّر


تحياتي و تقديري

لك الفل والياسمين على إهدائك وهذا الإبداع الشعري المتواصثل
لك ألق مميز وطعم ورائحة مختلفة متميزة
كل الحب لك ولقلمك

الشاعر و القاص الكبير

أ. محمد ذيب سليمان



تُسعدني قراءتك و متابعتك شرفٌ لحرفي البسيط أمام غيماتك الطاهرة

التميز أنتم أهله أستاذنا ،

و يظل التجديد هو الشريعة الحقيقية للعملية الإبداعية


شكراً لك نقاء مرورك ، و ثراء حرفك

تدوم بخيرٍ و ألق

قصيدة معطرة بالمحبة
فلكما ودي و تقديري واعتزازي

سلمتَ و بوركْتَ أخي الشاعر/ د. عمر هزاع

إخوَّةً الإبداع لها رابطٌ أحسبه من صلة الرّحم

و التجديد له ماهيته الأساسية في تطوير الإنسانية ، و خلْق علاقات لها أثرٌ طيب الامتداد



أذكر في هذا المقام أن أحد الحكماء أراد أن يحذّر الناس من رجلٍ ما ،
فقال لهم :- احذروا هذا الرجل ، فإنه لا يحبُّ الشعر

أماّ مَنْ يقراُ الشعر حباً ، فيكتبه الشعرُ إبداعاً ، فذاك الأقربُ و الأعزّ

شكراً لكَ عبق كلماتكَ الطيبة و قرْبكَ الجوهر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا وربك فالتجديد سمة الأحياء والثبات سمة الأموات
يقول عز من قائل (كلُّ يومٍ هو في شأْن) صدق الله العظيم
كل شيئ حولنا متجدد
فلم الثبات والسكون والموت واقفين
شعر رائع الفكرة والسبك والنسج
ولكن ارى ان يكون هناك اصلا لفرع الشجر وورقه
تحياتي وتقديري وامتناني
دمت مبهرا استاذنا

"كلُّ يومٍ هو في شأن"
صدق الله العظيم

التغيير سمة من أهم سمات الحياة ،
بل إن الحياةَ تتميز بثابت المتغيرات

أما عن أصل الفرع و ورقه يرجع إلى إيماني بأن الكائن الحيّ ، و لاسيما الإنسان المبدع لابد له من مسايرة أحدث نبضات القلم ، و عدم التوقف على الماضي فقط ..

و الماضي يرسم المستقبل

إذن لابد من النظرة المستقبلية لمستجدّات العملية الإبداعية

و هل من المعقول أن يستمرَّ صبُّ الكلمات والرؤى في قوالب؟
و هل هي أصبحت قاعدة أن كل جديد محارب حتى يصبح قديماً؟
و هلْ لابد لكلّ جديد من عبور الشوك حتى يسسيغ الناسُ هذا الجديد بعد مرور فترة من الزمن؟
أم أننا اعتدنا لا نقبل إلاّ ما هو مُستغربٌ و مفروض ؟
أم أن صحيحاً .. (زماَّرُ الحي لا يُطرب) ؟

تلك بعضُ أشرعةٍ من الأصل المشروع ، و المطلوب التأمل فيه و تأييده قبل غيرنا

كلُّنا يا أخي يتعلم من كلنا .. ،

و يحقُّ للمجتهد أن يُشكر ، و للمجدد أن يُذكر


شكراً لكَ أخي الشاعرالأصيل/ الطنطاوي الحسيني
تأمّلك ، و تفجير البحثِ عن الأصل لتنطلق نحو الغد المُورق

تحياتي و تقديري

عَبَق

شتّان بين رهام عطْرٍ و البصلْ

شَتَّانَ بَيْنَ النَّافِحِينَ الجِيلَ عِطْرَ الأُقْحُوَانْ
وَالنَّافِخِينَ الكِيرَ عُنْوَانَ السَّوَادِ بِكُلِّ آنْ
قُومُوا هَلُمُّوا لَمْ يَعُدْ لِلْخَامِلِينَ هُنَا مَكَانْ
هَذَا هُوَ (التَّجْدِيدُ) يَدْعُوكُم وقَدْ مُدَّتْ يَدَانْ
فَتَشَرَّبُوا مَعْنَى الأَصَالَةِ أَوَّلاً
ثُمَّ انْفِرُوا لِلْمَجْدِ أَنْتُمْ أَهْلُهُ
تَأْوِي إِلَيْكُمْ مِنْ جَدِيدٍ رَايَةَ التَّمْكِينِ يَا أَهْلَ البَيَانْ

خاطرة من وحي إبداعك شاعرنا الكريم
ودمت بخير وعافية.

وأنت عطر للمحبة أخي محمد

فعيناك في صورتك تبرق لهفة بها.
وحقا :شتّان بين رهام عطْرٍ و البصلْ

مودتي وتقديري

وَ لك من نهْرِ الحبِّ أعذبه و أطيبه


أخي الأديب الراقي/ عماد أمين

يُسعدني حرفُكَ الإبداعيُّ جداً ، و خصوصاً في القصة
نص "لها حق عليك" ،

و دعوتكَ الكريمة لمناقشة الـ ق ق ج ،
و الهدية/ البشرى ، و التي تُمثِّلها رحلة "أولى القبلتين" ..


دامَ عطْرُ المحبة ،

وَ دمتَ رائعاً

محبتي و النقاء

قصيدة جميلة
وكل الردود جميلة

بارك الله فيك

أَفَلَ الكَلامُ ، وَبَدْرُ حَرْفِكَ مَا أَفَلْ
يَا أَيُّهَا المَبعُوثَ فِي سِفْرِ التَّأَنُّقِ والتَّألُّقِ وَالتَّحَقُّقِ وَالأَمَلْ
تَروِي بِنَكْهَتِكَ الحُرُوفَ فتَنتَشِي بَينَ المَشَاعِرْ
وَيَجُولُ فِيهَا الفِكْرُ مُنعَقِدَ اللِوَاءِ ..
وَرَاءَ شَاعِرْ
وَعَلَى امْتِدَادَاتِ المَعَانِي يَلتَقِي حِسٌّ بِخَاطِرْ
فِي مَحَاِريبِ الجَذَلْ


مَشْغُوفَةٌ جُمَلُ الجَمَالِ بِسِحْرِ حَرْفِكَ
لا تَمِيلُ وَلا تَملْ
يَا نَجْمَ مِصْرَ عَلَى اللَيَالِي القَاهِرِيَّةْ
أَرْسِلْ أَشِعَّتَكَ البَهِيَّةَ فِي القَضَايَا الجَوْهَرِيَّةْ
هَلْ كَانَ غَيرُكَ مَنْ يَدُلُّهُمُ السَبِيلَ إِلى الهُدَى
مَا بَينَ هَلَّ وَبَينَ هَلْ؟
وَبَأَنَّ إِكْسِيرَ الحُرُوفِ بِطَعْمِ عَدْلٍ لا عَضَلْ
وَبَأَنَّ صَوتَ الحَقِّ فِي التَّارِيخِ يَبْقَى
وَبَأَنَّ أَنْفَ الفُلِّ لا يَخْشَى البَّصَلْ

أشكر لك هذا التحليق المبهر أيها الشاعر الرائع والذي شدنا إلى آفاقه بهذه الكلمات المرتجلة.

دمت عاليا محلقا!


تحياتي