أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: حضارة الهدوء والسكينة : د . لطفي زغلول

  1. #1
    الصورة الرمزية لطفي زغلول شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    المشاركات : 217
    المواضيع : 128
    الردود : 217
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي حضارة الهدوء والسكينة : د . لطفي زغلول



    حضارة الهدوء والسكينة
    د . لطفي زغلول
    www.lutfi-zaghlul.com

    كانت عقارب الساعة تشير إلى ما بعد الثانية عشرة ليلا، وكان لا يزال دوي المفرقعات وأزيزها يملأ أرجاء المدينة، إضافة إلى مكبرات الصوت التي كانت تبث الإحتفالات في هذه المناسبة، وفي وسط الأحياء السكنية، ومنها الحي الذي أسكن فيه. كانت المناسبة نجاح الطلبة في امتحان الشهادة الثانوية الفلسطينية العامة "التوجيهي". وهنا فإنني أتقدم من الطلبة الناجحين بأخلص آيات التهاني والتبريك في هذه المناسبة.
    تتكرر هذه "الإحتفالية" عشرات المرات، إنما في مناسبات أخرى، على إيقاع هدير موكب من السيارات التي أطلق سائقوها لأبواقها العنان على مدى أكثر من ساعة، فرحا وابتهاجا في موكب زفاف، وهذه "الإحتفالية" لا تخلو هي الأخرى من دوي رشقات من المفرقعات التي ابتلينا بها، وتسببت بحدوث عدد كبير من الإصابات والحروق المختلفة.
    ويعلم الله وحده كم إنسان مثلي، شيخا كان أم طفلا ، رجلا أم امرأة ، معافى أم مريضا، لم تغمض عيناه، أو أنه قد أوقظ من نومه ليساهم بقسط من فزعه وروعه والرعب الذي حل به، ويشارك مجبرا في حفل الزفاف هذا، أو هذه المناسبة التي أصر أصحابها أن يوقظوا الناس مذعورين، أو أن يحرموهم من النوم، وهو ليس أول زفاف أو احتفال بنجاح على هذه الشاكلة، وعلى ما يبدو لن يكون الأخير.
    المشكلة هنا لا تخص هذا الشكل من إزعاج المواطنين، والإعتداء على حقهم المشروع في نيل قسط من الهدوء والراحة والسكينة. ثمة أشكال أخرى كثيرة من الإزعاج والمنغصات أصبحت جزءا من الحياة اليومية. ومثالا لا حصرا، وإلى جانب تكرار شبه يومي لإطلاق المفرقعات، تبرز حفلات الزفاف ومناسبات الأفراح الأخرى التي تستخدم مكبرات الصوت إلى ساعة متأخرة من الليل. وفي ذات الصدد فإن زفات المونديال إلى عهد قريب كانت هي الأخرى لها منظومة إزعاج خاصة بها، ولا يمكن أن تمحى من الذاكرة.
    هذا في الليل، أما النهار فله منظومة أخرى من المزعجات. هناك باعة الأشرطة الصوتية على قارعة شوارع المدن وفي مداخلها وأزقتها، والذين على مدار اليوم لا تهدأ أجهزة استيريوهاتهم عن بث آخر ما وصلهم من أقراص أغانيهم المدمجة، أو أشرطتها بأعلى وتيرة صوتية ممكنة.
    ولا يقل عنهم في هذا المنوال الباعة المتجولون في مركباتهم، والذين ينادون على بضائعهم بوساطة مكبرات الصوت. ومن المنغصات الحقيقية الأخرى هدير الجرافات والكسارات التي تبدأ فعالياتها منذ ساعات الصباح الباكر جدا وحتى ساعة متأخرة من النهار، ولا تنجو حتى أيام العطل الأسبوعية منها، في إطار منظومة الإزعاج والتنغيص هذه.
    في الحقيقة إن هذه المشكلة شبه اليومية، تنجم عنها العديد من المشكلات الإجتماعية والنفسية. فعلى الصعيد الإجتماعي، تسهم في توليد مشاعر النفور والعداء تجاه هؤلاء الذين يتسببون بالإزعاج والتنغيص، ولا يقيمون وزنا لحريات الآخرين المشروعة.
    وقد تتطور هذه المشاعر إلى شكل أو آخر من أشكال النزاع وتفسخ أواصر العلاقات الإجتماعية. وعلى الصعيد النفسي فهي "تلويث للبيئة النفسية"، وأداة هدم لكل أجهزة الإستقرار النفسي، الأمر الذي يولد معه الإضطرابات النفسية والقلق والضيق. إلا أن الأهم من هذا وذاك شعور المواطن بأن هناك انتهاكا صارخا لحقه المشروع في قسط من الهدوء والراحة والسكينة والطمأنينة النفسية .
    في هذا السياق لا بد من الإشارة إلى الأسباب الكامنة وراء مثل هذه الممارسات، والتي يخشى أن تكون قد أصبحت جزءا من السلوكات اليومية اللاإرادية، أو أنها أصبحت عادة أو "ثقافة سالبة" لبعض من المواطنين.
    في اعتقادنا، ولدى مقارنة ما يجري هنا ببلدان متحضرة تحتل منظومة الهدوء والسكينة والطمأنينة في أحيائها السكنية مساحة شاسعة من حضارتها وثقافة مواطنيها، يتضح لنا أن الأزمة تنبع من أنانية وفهم خاطىء لحرية التصرف والسلوك وعدم إدراك للحدود التي يجب أن تنتهي عندها حريات هؤلاء الناس المسببين لهذه المنظومة من المزعجات والمنغصات، وتبدأ حريات الآخرين.
    إن هؤلاء الناس يتصورون أنهم أحرار بعمل ما يحلو لهم، وأن ليس هناك قوانين تضبط سلوكاتهم، أو أنهم فوق القانون، أو أن لهم سندا ما يحميهم، أو يغطي على أفعالهم المخالفة للقانون. إنهم باختصار إما أنهم جاهلون، أو أنهم يتعمدون إيذاء غيرهم، وبخاصة في حالة إصرارهم على ارتكاب مثل هذه الأفعال.
    ونحن في فلسطين أحوج الناس إلى منظومة الهدوء والسكينة والطمأنينة النفسية التي افتقدناها طوال عشرات السنين. إن الظروف التي مر بها شعبنا الفلسطيني عبر عقود نكبته ونضالاته، كانت صاخبة إلى أقصى حدود الصخب وأقساها.
    إن الإحتلال الإسرائيلي بكل اتجاهاته وأشكاله وممارساته وتداعياته وإفرازاته، كان ولا يزال يشكل أعلى نسبة من الصخب والعنف والضجيج والضوضاء وفقدان الهدوء والسكينة والطمأنينة، تعرض لها شعب في هذا القرن، الأمر الذي ولد لدى الكثير من المواطنين حالات من الإضطراب النفسي والقلق وعدم الإستقرار العاطفي والضيق والعصبية وسرعة التأثر والإنفعال وردود الأفعال العنيفة، وفي أحيان حالات من الكآبة والإكتئاب ومشاعر الحساسية المفرطة.
    ومثالا لا حصرا نسوق بعض الفعاليات التي تسبب الإحتلال الإسرائيلي من خلالها بالأذى للمواطنين، وحرمانهم من حقهم في حياة هادئة آمنة مطمئنة. ومنها الإجتياحات التي أحدثت دمارا واسعا في مخيماته وقراه ومدنه، والتي استخدم فيها الإحتلال الجرافات لهدم البيوت، وإطلاق القنابل المسيلة والصوتية والرصاص الحي. لقد تعمد جنود الإحتلال إلى إيقاظ الناس الآمنين من نومهم بغية إجراء اعتقالات، أو إخراجهم من بيوتهم في البرد القارس والمطر، أو تكديسهم في منزل واحد لساعات، وربما لأيام.
    إن الشعب الفلسطيني لم ينس بعد الطائرات الحربية المقاتلة التي ما زالت تستبيح السماء الفلسطينية مخترقة حاجز الصوت، وما يمكن أن يخلفه ذلك من هلع وفزع للكبار والصغار، وخلخلة لأساسات المنازل، وتحطيم لزجاجها.
    وإذا كان الإحتلال هو الإحتلال بكل ممارساته القمعية، وهنا لا نملك إلا أن نقول لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنه كان من المفترض أن يتصرف بعض المواطنين بصورة لائقة، لا تضر بمواطنين آخرين من بني جلدتهم، تعبر عن مدى التزامهم وتمسكهم بالقيم الحضارية التي تنم عن أناس حضاريين بكل ما للكلمة من معان.
    إن الشعب الفلسطيني بحاجة إلى أن يتخلص من هذه التراكمات النفسية السالبة وإفرازاتها. وهذا لن يتسنى له إلا من خلال أجواء من الهدوء والسكينة والطمأنينة النفسية آناء الليل وأطراف النهار، يسهم في تكريسها وترسيخها أبناء هذا الوطن بكل ما أوتوا من إرادة وقوة وعلم ونية سليمة تجاه وطنهم ومواطنيهم.
    وتظل الأفراح والمناسبات السارة والمسرات والمتع موضوعات شخصية خاصة لها حدودها ، ولا ينبغي فرضها على الآخرين . ولكل إنسان في الوطن الحق في التعبير عنها بأسلوبه وما تمليه عليه ثقافته ومنظوره الحياتي. ولكن شريطة عدم التعدي على حريات الآخرين. ساعتها يخرج هذا الحق عن نطاق الحرية الشخصية وإطارها ، ليصبح انتهاكا صارخا لحريات الآخرين .
    وهنا تتضاعف مسؤوليات المؤسسات التربوية، ووسائل الإعلام المختلفة، وكذلك يبرز دور الأسرة في التوعية والتثقيف في ما يخص حق كل مواطن في الحرية، وحماية هذه الحرية التي تنتهي عندما تبدأ حريات الآخرين.
    ولا يعلو حق على حق الإنسان في أن يعيش في دعة وهدوء وسكينة وطمأنينة نفسية وأمن وأمان. فهذه المنظومة ولا شك تشكل أهم الأسس لحضارة الإنسان الراقي المستقر، وتدفعه نحو مزيد من العطاء والإنجاز الحضاريين، وأهم من ذلك كله إلى تمتين أواصر شبكة من العلاقات الإجتماعية بين المواطنين أساسها المحبة والاحترام والتآلف. وتظل أجهزة الدولة الأمنية والقضائية هي السياج الحامي للحريات بكافة أشكالها من خلال أطرها القانونية .



  2. #2
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    المشاركات : 852
    المواضيع : 19
    الردود : 852
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    موضوع مهم جدا .. ويمسنا جميعا بدرجات متفاوتة .. وكان بودي لو استرسلت أكثر في بيان سبل القضاء أو الحد من هذه المزعجات .. وإن كنت أشرت إلى شيء من ذلك في موضوعك الرائع ..
    - وما فهمته من خلال القراءة بأن الحد من هذه الظاهرة يقوم على عاتق كل من المجتمع نفسه وفهمه للحرية بمعناها الصحيح .. وأيضا للسلطات الأمنية دور مهم في الضرب على يد من يتجاوزون القانون الموضوع لمثل هذه الحالات وعدم التهاون معهم ..
    - وأيضا في ذهني بعض الأمور الأخرى التي يمكن أن تحد من هذه المزعجات مثل : حصر مثل هذه المناسبات في قاعات مغلقة .. احتواء المباني على عازل صوت .. تشكيل مجالس للأحياء لوضع آلية لكل حي للحد من هذه المزعجات .. لأن القرار حين يصدر من الحي كله يكون مردوده أقوى مما لو كانت القرارات من أحد أفراد الحي ..وأيضا : كما أشار نشر الموضوع : تثقيف المجتمع بهذه الأمور وأضرارها وما يتعلق بها لينبع الرد من الداخل وتكون الرقابة ذاتية ..
    - إلى غيرها من الأمور التي يمكن أن تذكر للحد من هذه الظاهرة ..
    - أجدد شكري على هذا الموضوع الرائع ..
    - دمت بعين الله ..
    الموضوع للتثبيت لأهميته ..

  3. #3
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    أستاذي الكريم
    للأسف نستورد مظاهر التقدم المادي فنسقطها على واقع متخلف عنها
    مثلا لدينا قانون المرور و لأننا لم نمتلك بعد ثقافة المرور و السلامة تحصد هذه الآفة ألاف الأرواح ...
    تحياتي
    تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.

  4. #4
    أديب وقاص
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    الدولة : المغرب - البيضاء
    المشاركات : 147
    المواضيع : 22
    الردود : 147
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    أستاذي الكريم : لطفي زغلول


    لا أجد ما أستهل به سوى هذا البيت الشعري لجبران خليل جبران

    الخير مصنوع في الناس إذا جبروا

    والشر في الناس لا يفنى وإن قبروا

    هكذا نحن أحرار حد الاستبداد ، وأسياد حد الاستعباد ، دروس التاريخ المسطرة بمداد من دم لم تفلح للأسف في تعليمنا المعاني الحقيقية للحرية ، واحترام الآخرين ، الانسان عدو لأخيه الانسان ، والآخر هو الجحيم ، للأسف هذا هو حالنا مع بعضنا البعض ، محترفوا تنغيص وإزعاج ، ( ... إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ...)

  5. #5
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.74

    افتراضي

    جولة في غاية النباهة والذكاء غطت مساحة شاسعة من عوامل ومسببات الضجيج الذي يفتك بأجهزتنا العصبية وترابط مجتمعاتنا بل وحتى بأداءنا الوظيفي بما لذلك من انعكاس على اقتصادنا العام ، ولا أخالني أجد ما اضيف على ما طرحت هنا أيها الكريم
    وإن كان لي من ملاحظة فعلى حيثية صغيرة تتمثل بإشارتك لأصوات الجرافات والكسارات في دمج غير مبرر بين ما يندرج في قائمة الضرورات وما لا بد منه كالجرافات مثلا لتسيير العمل في بناء أو طريق او غيره، وبين ما هو من مظاهر الاستهتار والذاتية والأثرة

    وتبقى الفكرة في إطارها كبيرة وجديرة بالاهتمام والعمل على تصويب الفكر الجمعي فيما هو متعلق بتفاصيلها

    تحيتي لقراءتك العميقة للمشهد نعيشه ونألم منه وبه

    دمت بألق
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  6. #6
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.11

    افتراضي

    كان يقال لنا إذا أردت الابتعاد عن مسببات الضجيج والسكينة فاذهب إلى القرية لترتاح وتهدأ
    ولكن شر الناس ليس حله الهجرة بل الصبر على هذا الضجيج والمقاومة حتى يناضل المزعج المنغص ويردعه
    وأتساءل هل اليوم القرى سلمت أيضا من الضجيج والحروب والاستبداد !!
    أظنها أصبحت كالمدن ترزح تحت أقدام القلاقل والفتن
    نسأل الله أن يمن علينا بالراحة والطمأنينة دنيا وآخرة
    تقديري

  7. #7
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    أشد على يديك وأوافقك بكل ما أوتيت من قوة
    لقد عبرت عما يدور في عقولنا وشرحت بإسهاب وتمكن وبالتفصيل
    كم الفزع والرعب الذي تسببه هذه المفرقعات التي يطلقونها في الإحتفالات
    المختلفة بطريقة همجية مزعجة.
    ويشكل التعرض المستمر والمرتفع للضجيج خطرا حقيقيا على الصحة
    كاضطراب النوم ، وفقدان السمع، والإجهاد المستمر ، وارتفاع ضغط الدم
    والهلع والرعب والعصبية والشعور بالإرهاق.
    موضوع هام وأكثر من رائع أجدت عرضه..
    فهل من مستمع، أو هل من مجيب؟؟؟؟؟؟
    بوركت ـ ودمت بكل خير.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. رمضان .. شعائر وذكريات : عبد اللطيف زغلول / والد الشاعر د . لطفي زغلول
    بواسطة لطفي زغلول في المنتدى مُنْتدَى رَمَضَان والحَجِّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 13-07-2014, 10:56 AM
  2. رمضان .. شعائر وذكريات : عبد اللطيف زغلول / والد الشاعر د . لطفي زغلول
    بواسطة لطفي زغلول في المنتدى مُخْتَارَاتٌ شِعْرِيَّةٌ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-09-2010, 12:25 AM
  3. عًٍ ى دًٍ
    بواسطة اسماء محمود في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 28-10-2008, 05:11 PM
  4. حضارة الحمير التي سادت ثم بادت / شعر لطفي الياسيني
    بواسطة لطفي الياسيني في المنتدى الأَدَبُ السَّاخِرُ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 03-08-2008, 01:12 PM
  5. رمضان .. شعائر وذكريات : الشاعر الراحل عبد اللطيف زغلول .. والد الشاعر لطفي زغلول
    بواسطة لطفي زغلول في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 23-09-2007, 06:18 PM