المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي
أي الجراح وضعت يدك عليها أيها الكريم لنشير إليها
مَقاتِل تفتك بجسد الأمة، فمن أدعياء متفرنجون يتهمون الأحرار والمجاهدين بالهوى والتهور والإرهاب
لعملاء يقدمون الأرض والعرض هدية ذل للغربي العادي، لمتشبث بدونيات العيش مستميت في زخرف الدنيا، وأوهام السعادة المستوردة، إلى إلى ....
لنا الله فيما آلت إليه حالنا وما تكشف من مآلنا
معزوفة جميلة الجرس عالية الحس مريرة النبض موجعته
دمت متالقا شاعرنا
سيدتي الشاعرة المحبوبة المتألقة دائماً ربيحة الرفاعي
كانت كلماتك باقة من التفصيلات الرائعة لواقع الحال ..
ما أحقر هؤلاء اللذين يمسكون الكراسي المذهبة بأشداقهم ، ويضحون بمقدرات الأمة وكرامتها .
أذلاء حتى النخاع ..
لن نُعاد إلى السبيل القويم إلا بالعودة إلى شامخ عقيدتنا في ديننا القويم
ما لابنِ آدمَ غيـــرُ عمــر ٍ : عدّةً****محســوبــَـة ً بدقائـــق ٍ وثــواني
يقضي بها الإنسانُ فسحـَةَ عابر ٍ***ويئــــوبُ منْهـــا مثقــَـلَ الأوزان ِ
فله ( إذا حــُمَّ القضـــاءُ ) جزاءُهُ***إن ثاب : خيراً ، أو غوى : فأدَان
فاتْبَعْ رعــاكَ الله شرعـَــةَ أحمدٍ*****مُتَساميــاً خُلـُقــاً صفيَّ جَنــانِ
أشكر لك بوحك الشامخ ومشاعرك المتألقة .
مودتي وفائق التحيّة والاحترام