خمسة أعوام بالتمام والكمال حتى اللحظة منذ ميلاد هذه القصيدة ،
وما هي إلا دقائق معدودة فتدخل عامها السادس ،
لذا يشرفني أن أقيم لها حفلة عيد ميلاد بإعادتها إلى الواجهة ،
فشاركونا الفرحة وإن كان صاحب القصيدة غير متواجد .
أنا موفر جميع متطلبات الحفلة ، فأرجو أن لا تكسفوني .
علما بأن القصيدة تستحق كل التقدير .