الأبنة الكريمة
نور الجويري
هنيئا لكل نص ترفدينه بكلمة
فمثلك ينير النص ويؤجج البوح
كريمة ارى في قراءاتها متنفسا
لصدر مكتوم منذ زمن ووجد فيك من يتابعه
شكرا لحضورك الكريم
نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأبنة الكريمة
نور الجويري
هنيئا لكل نص ترفدينه بكلمة
فمثلك ينير النص ويؤجج البوح
كريمة ارى في قراءاتها متنفسا
لصدر مكتوم منذ زمن ووجد فيك من يتابعه
شكرا لحضورك الكريم
ألِفْنـا صولـةَ الغِربـان حتّـى
جرَتْ في الأهل يسبقها الثَّنـاء
وليلٌ باهتٌ أضحـى انتصـاراً
علـى فجـرٍ يُكلِّلـه الضِّيـاء
وأرواحٌ لأجـل الأرض فاضـت
خذلناهـا , وأهملهـا الإخـاء
يقول الخاذلـون غـداً سينمـو
ويُزهر فـي حدائقهـا الفـداء
فهل يهبُ الحصادُ ثمارَغـرسٍ
إذا كان البـذارُ هـو الهَبـاء
نعم والله ياأخي هذا هوالواقع
والحال الذي يلازمنا في كل وقت
وفي طعامنا وشرابنا وكوابيسنا
وصفت الحال فأبدعت
دمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
عمار الزوريقي
الشاعر الفذ
الآتي من الجنوب بكل ما يحمله ذاك الجنوب
من ألق ومن تراث حضاري يمتد الى ما قبل التاريخ
يكفيني مرورك فمثلك له بصمة وبصمته لا تمحى
شكرا لك
الزمن الجميل
يعبق هنا
ريح أبي تمام
وبردة المتنبي
وعمامة الأخطل
أنت لوحة من قديم القريض
هنيئا للواحة أنت
نزيف
ما شاء الله ..........................
الأخ الحبيب ..
لله درك وأنت تنثر علينا حكمك عبر حروفك الثائرة
كما عهدناك دائما ..
أبياً تتشبث بالإباء وتنشد العزة
يلهبك وجع أمتكم وتدميك جراحاتها
بورك الشعر والشعور
ولا فض فوك
محبتي وودي
ليست هذه القراءة الأولى لهذه الثورة،
كثيرا ما يعجزني الرد في الأثر.. يلتقمني الصمتُ فأقفل راجعةً بلا حديث
تصطادني القصيدةُ الجميلة، تؤلمني، وتأسرني ببلاغة القول، وروعة المعنى
وصدق العاطفة، وانثنائها في جغرافيا النفس كجدولٍ عبر الهضاب..
أستاذي الكبير محمد ذيب سليمان
شكرا لنبضك المتألق شعرا
تقدير العميق
...
جهة خامسة..
...
الله
ما عهدناك إلا نجما تناظرك العيون
أستاذي
و لكنها لا تطاله شأواً
و لا تبلغه مهوى
أشكر خريدتك
أسكرتني من عذب لماها
هل يطفئ الدمع الغزير مواجعاً = أو يكسر الظلماءَ ومضُ شعاعِ
الصديق سحبان العموري
لقد أفضت علي من كريم لفظك ما
تنوء به العصبة
فكيف بي ..!!
شكرا لمرورك العاطر
كل الحب
كلنا في انتظار الغد الذي سيكسر جدار الصمت
بوركتم أستاذنا الشاعر القدير محمد سليمان ذيب