العذرُ بُنَيْ

أيها العزيز
تمتعنا دائما بـأقاصيصك الجميلة
ولكن غالبيتها تدفع للحزن
هلا تعطفت علينا بما يفرح أو يزرع البسمة
كقصة البصل
شكرا لك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذي الكبير محمد ذيب سليمان
دائما ما تثري متصفحي بجمال المرور وبعبق التعليق والتساؤلات
نعم قد تكون الآتية تزرع ابتسامتك الجميلة اخي الحبيب
دمت عضدا وحبيبا اخي الكريم

الطنطاوي المبدع
التسرع و العجلة في إصدار الأحكام ...سبب في غياب الحقيقة الكاملة
وهو مشهد يتكرر بصور أخرى
تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذي المفكر المبدع أخي عبدالصمد زيبار
شرفتني ونورتني اولا
ونعم اخي الحبيب تسرعنا حتى من على الحق في اصدار الأحكام دون الإلمام بكامل المشهد وكامل المواقف
قد يكون اقسى من اصدار الحكم الخاطئ من قبل من لا يحب ومن تبع هواه
تحياتي اخي ونسأل الله ان يثبتنا على الخير أينما وجد
تقبل تقديري وشكري للمرور الجميل

دخول ماهر لحبكة نقلت المتلقي بعيدا تماما مرخيا العنان لخياله، متأملا ومحللا وربما متفاعلا مع قضية السيدة وموضوع احتجاجها
ثم وعلى غفلة منه تأتي لحظة التنوير مباغتتة وصادمة ...
ليتك قفلت عند لحظة التنوير تلك ولم تضف التوضيح الذي كثف من حضور الراوي ....
"تخفي وراءهما ما أعجزه "
والاضافة التي لم تشكل أية إضافة للقصة "فخجلت ووقفت وقالت: العذرَ بُني"
تخيل كيف كانت لتبدو القفلة لو أننا وقفنا هنا وهكذا : .....
قاطعها بأدب مع رفعه أرجل البنطال كاشفا عن ضمادتين كبيرتين: "عفوا والدتي".

بديعة يا طنطاوي
دمت متألقا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختنا الكبيرة ربيحة الرفاعي الفاضلة
كل عام انت بكل خير ورحمة وبركة
رمضان كريم
تقبل الله منا ومنكم الطاعات اختاه
واعتقنا الله من النيران وبلغنا الجنة وليلة القدر فيه امين
ملحوظتك مهمة جدا إذ سرح بي البعد والخيال فأضفت هذه الإضافة ولولا اني اكتب نتيا لتداركتها
فاعذريني
تقبل الله منا ومنكم

قصة رائعة تملأها المعاني الخيرة
اهتمام المرأة بالعجوز
تعاطفها مع اصابة الشاب
واعتراف الشاب بواجبة لولا اصابته

بارك الله فيك أخي

اخي سامي عبدالكريم
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
اشكرك للمرور البهي
والتعليق الندي
وفعلا أخي ما أحوجنا لآخلاق إسلامنا ومعرفة ان ليس كل حق يقال ويشاع وليس كل ما يشاع هذا وقته
او جاء وقته
وان اعطيت العذر قبل النطق فلعل احد ما يعطينا نفس العذر حين سقوطنا
تحياتي وتقديري