ننزفهم أسى وألمًا

حين نبصرُهُم يَطْعَنون ما كان يربطنا بهم من رُحمى ورباط

ما أنبله من حسّ يكون الصّفح للمسيء عماده وأوتاده

دمت مشعلا يُستضاء به أستاذنا

مودّتي

فاتن